المستحيل المنتظر
02-02-2009, 01:44 PM
كان يا مكان ج 1
كان يا مكان
سماء على الأرض
تود البقاء
تود الرحيل …
لكن شهريار
نوى قتل النساء
فمن يقتص الحكاية
من له عمر
من له بقاء …
لذا بقت القصة
محفورة في ذاكرة الزمان
الندم بات يبكي
والنار تأكل بعضها
على ما اقترفت العيون
لكن السماء
سقطت أرضاً
ولم تغفر ذنوب …
يا حكاية لم تروَ بعد
يا نهاية كتبت الفراق
يا عذاب ...
من لي في الدنيا
من لي في الدنيا …
لا جواب …
غير آهٍ
وبعض النار والسراب
فأنا كمن يشتري من جهنم
بعض التراب ...
بعض جرح يكوي
كل الجراح …
والعيون باتت طريق الجنون
آه …
عيناه حكايتان
لذل وحـب
عيناه طفوليتان
أحببته بجنون
وكان الذي كان …
ومن لي بعد التشرد
غير الهوان
أحبه
لكن ...
لطالما كان ما كان .........
كان يا زمان ج2
من صندوق الذكريات
من ذاكرة المكان
عيون ذابت بكاء
وارتوت الجفون
ارتوت ظنون ...
من بقاء
ماله بقاء
من حياة
تشع نوراً
وتحرق نار ...
شهريار
يعاود مجلسه
يحاور الحكاية
وأميرته
تبكي وجميع النساء
تحاور الموت
لكن ....
من يستف التراب
من يشتري بعض الأحزان مني
عادت إليه عند المساء
تقول
مالي بعد التشرد غير الهوان
ونفسها تُذَل
لكن ...
ما الجواب
في زمان الزحام
حكاية حب روتها
بعد فراق طويل
بعد حب طويل
بعد ذل طويل
نهاية المشوار...
صاح الديك ولم تنتهي الحكاية
التي ما اكتملت
وكل ليلة
تتابع …
وليلة أخرى تتابع
لحب جديد
وغداً سيكون
آخر نهار
آخر موت
وآخر عيد ........
كان الذي كان ج3
ضحكة الموت
وبكاء سماء جديدة
قالت لها السمراء
عيدك اقترب
ولن تكون هناك سماء
تبكي عليك اليوم دموع
حارت وأختها حزينة
الدمع لا يفارق عينيها
لما الهوى بات يحتار
ليالي لا يطويها ضوء النهار
حكايتي مهما طالت
لا تطول ...
مهما بكت جفوني
لا تنام ...
قالت له
لمَ تحسب الخيانة
بكل النساء
لمَ دمك تنكرُه بين الدماء
أهواك ...
لا أهواك
اذهب إلى الجحيم
إن أردت
اقتلني
هذه نهاية حب عظيم ...
أحببت فيك الخوف منك
ولم تحمني الظنون
كل الظنون
ظني اليوم لن يخون
لن أكون ...
لكن
أحقاً ستمطر السماء
في نيسان
أم أن
عينيك تبكيان على
الهوان ...
لا
لا أظن أن الهوى له باب
و لا
لن أعترف بأني
سأهرب منك
إلى أي سرداب
فالنهاية محسومة
الموت يسابق الموت
ومهما طال الانتظار
جاء الموعد
جاءت لي الأقدار
سأطلب طلباً
ألا يحق لي
انطفاء الأنوار
لن يبقى هناك الكثير
من النساء
ومن تبقى لا يصلن
لشرف المنال
وأنت يا مولاي
شهريار
شهرزاد روت عنـك
لكل الأزمان
وعبر الزمان...
ستحكي عنك السنين
أنت الذي قتل بيديه
زمن الأبطال ....
كان يا مكان
سماء على الأرض
تود البقاء
تود الرحيل …
لكن شهريار
نوى قتل النساء
فمن يقتص الحكاية
من له عمر
من له بقاء …
لذا بقت القصة
محفورة في ذاكرة الزمان
الندم بات يبكي
والنار تأكل بعضها
على ما اقترفت العيون
لكن السماء
سقطت أرضاً
ولم تغفر ذنوب …
يا حكاية لم تروَ بعد
يا نهاية كتبت الفراق
يا عذاب ...
من لي في الدنيا
من لي في الدنيا …
لا جواب …
غير آهٍ
وبعض النار والسراب
فأنا كمن يشتري من جهنم
بعض التراب ...
بعض جرح يكوي
كل الجراح …
والعيون باتت طريق الجنون
آه …
عيناه حكايتان
لذل وحـب
عيناه طفوليتان
أحببته بجنون
وكان الذي كان …
ومن لي بعد التشرد
غير الهوان
أحبه
لكن ...
لطالما كان ما كان .........
كان يا زمان ج2
من صندوق الذكريات
من ذاكرة المكان
عيون ذابت بكاء
وارتوت الجفون
ارتوت ظنون ...
من بقاء
ماله بقاء
من حياة
تشع نوراً
وتحرق نار ...
شهريار
يعاود مجلسه
يحاور الحكاية
وأميرته
تبكي وجميع النساء
تحاور الموت
لكن ....
من يستف التراب
من يشتري بعض الأحزان مني
عادت إليه عند المساء
تقول
مالي بعد التشرد غير الهوان
ونفسها تُذَل
لكن ...
ما الجواب
في زمان الزحام
حكاية حب روتها
بعد فراق طويل
بعد حب طويل
بعد ذل طويل
نهاية المشوار...
صاح الديك ولم تنتهي الحكاية
التي ما اكتملت
وكل ليلة
تتابع …
وليلة أخرى تتابع
لحب جديد
وغداً سيكون
آخر نهار
آخر موت
وآخر عيد ........
كان الذي كان ج3
ضحكة الموت
وبكاء سماء جديدة
قالت لها السمراء
عيدك اقترب
ولن تكون هناك سماء
تبكي عليك اليوم دموع
حارت وأختها حزينة
الدمع لا يفارق عينيها
لما الهوى بات يحتار
ليالي لا يطويها ضوء النهار
حكايتي مهما طالت
لا تطول ...
مهما بكت جفوني
لا تنام ...
قالت له
لمَ تحسب الخيانة
بكل النساء
لمَ دمك تنكرُه بين الدماء
أهواك ...
لا أهواك
اذهب إلى الجحيم
إن أردت
اقتلني
هذه نهاية حب عظيم ...
أحببت فيك الخوف منك
ولم تحمني الظنون
كل الظنون
ظني اليوم لن يخون
لن أكون ...
لكن
أحقاً ستمطر السماء
في نيسان
أم أن
عينيك تبكيان على
الهوان ...
لا
لا أظن أن الهوى له باب
و لا
لن أعترف بأني
سأهرب منك
إلى أي سرداب
فالنهاية محسومة
الموت يسابق الموت
ومهما طال الانتظار
جاء الموعد
جاءت لي الأقدار
سأطلب طلباً
ألا يحق لي
انطفاء الأنوار
لن يبقى هناك الكثير
من النساء
ومن تبقى لا يصلن
لشرف المنال
وأنت يا مولاي
شهريار
شهرزاد روت عنـك
لكل الأزمان
وعبر الزمان...
ستحكي عنك السنين
أنت الذي قتل بيديه
زمن الأبطال ....