العنوان : خطبة الوداع فوائد وفرائد
المؤلف : د. محمد أحمد عبدالغني
رابط القراءة :
<< اضغط هنا >>
رابط التحميل :
<< اضغط هنا >>
العنوان : خطبة الوداع فوائد وفرائد
المؤلف : د. محمد أحمد عبدالغني
رابط القراءة :
<< اضغط هنا >>
رابط التحميل :
<< اضغط هنا >>
التعديل الأخير تم بواسطة شذى البنفسج ; 12-09-2009 الساعة 08:54 PM
أحب حرف ::~ الذال ::~ليس لأن الحرف يعنيني كثيراً..أو أنني أحـب شخصاً بهذا الإسم..
ولـكن لأنني أجده بعيداً عن كل صراعات الحروف ..حيث يقطن في الركن الأيسر من (( الكيبورد ))أحـــب أن أعيش مثله ..بعيداً عن مشاكـل البشـر..
أحب حرف ::~ الذال ::~ليس لأن الحرف يعنيني كثيراً..أو أنني أحـب شخصاً بهذا الإسم..
ولـكن لأنني أجده بعيداً عن كل صراعات الحروف ..حيث يقطن في الركن الأيسر من (( الكيبورد ))أحـــب أن أعيش مثله ..بعيداً عن مشاكـل البشـر..
[align=center][/align]وها قد أضفتي المزيد من الروائع
يسلمووووووووووو شذى
جاري التحميل .......................
المرأة عند اليهود : جاء في سفر الجامعة من الكتاب المقدّس : ( دُرتُ أنا وقلبي لأعلم ولأبحث ، و لأطلب حكمة و عقلاً ، و لأعرف الشّرَّ أنه جهالة ، و الحماقة أنها جنون ، فوجدت أمرَّ من الموت المرأةَ التي هي شِباك ، و قلبها أشراك ، و يداها قيود ) ([1]) .
المرأة عند النصارى : ( في رومية اجتمع مجمع كبير و بحث شؤون المرأة فقرّر أنها كائن لا نفس له ، و أنها لن ترث الحياة الأخروية لهذه العلّة ، و أنها رجس يجب أن لا تأكل اللحم ، و أن لا تضحك ، بل و لا أن تتكلّم ، و عليها أن تمضي أوقاتها في الصلاة و العبادة و الخدمة ، و لأجل أن يمنعوها جعلوا على فمها قفلاً من حديد فكانت المرأة من أعلى الأسر و أدناها تسير في الطرقات ، و تروح و تغدو في دارها وعلى فمها قفل ، هذا غير العقوبات البدنية التي كانت تعرض لها المرأة باعتبار أنها أداة للإغواء يستخدمها الشيطان لإفساد القلوب .
أما في فرنسا فقد عُقد سنة 586 م اجتماع في بعض ولاياتها دار فيه البحث عن المرأة : أتُعدّ إنساناً أم غير إنسان ؟ و كان ختام البحث أن قرّر المجمع : أن المرأة إنسان و لكنها مخلوقة لخدمة الرجل .
أما في انكلترا فقد أصدر الملك هنري الثامن أمراً بتحريم مطالعة الكتاب المقدّس على النساء ، كما أن النساء كنّ طبقاً للقانون الانكليزي العام حوالي سنة 1850 م غير معدودات من المواطنين ، و لم يكن لهنّ حقوق شخصيّة ولا حقّ لهنّ في تملّك ملابسهنَّ ، ولا في الأموال التي يكسبنها بعرق الجبين ) ([2]) .
المرأة عند الوثنيين : جاء في شرائع الهند : ( إن الوباء و الموت و الجحيم والسّم و الأفاعي و النَّار خير من المرأة ) ([3]) .
المرأة عند العرب قبل الإسلام : هي شر و مكروه ، و سبب من أسباب الذّل والمهانة ، فقد كانوا يكرهون ولادتها ، حتى دفنوها و هي حيّة خشية الفقر أو السبي والعار ، إضافة إلى امتهانها و استعبادها و سلبها عامّة حقوقها البشرية .. قال تعالى : ( وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدّاً وَهُوَ كَظِيمٌ * يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِن سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلاَ سَاء مَا يَحْكُمُونَ ) ([4]) .
المرأة في المجتمع الغربي : هي سلعة رخيصة لإشباع الرغبات و الشهوات ، هي مادة إعلانية لترويج البضائع و المنتجات ، لذلك أخرجوها من بيتها تحت ذرائع واهية - يسمونها تحرير المرأة - لتحقيق هذه الغايات ..
المرأة في الإسلام فهي :الدّرة المصونة ، و اللؤلؤة المكنونة . هي شقيقة الرجل و شريكته ، و المكمّلة له في جميع نواحي الحياة ، كما جاء في الحديث : ( إِنَّ النِّسَاءَ شَقَائِقُ الرِّجَال ) ([5])
المرأة هي إنسان خلقها الله من آدم عليه السلام ، قال تعالى : ) هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا (([6]). و قال تعالى : ) وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَ رَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلكَ لآياتٍ لقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ) ([7]).
هذا إقتباس من الكتاب..
كتــــــــــــــــاب رائع جدا
يسلمو شوشو
هلا فيك نوووووورت ..
بس كبر الخط ازا سمحت ..
أحب حرف ::~ الذال ::~ليس لأن الحرف يعنيني كثيراً..أو أنني أحـب شخصاً بهذا الإسم..
ولـكن لأنني أجده بعيداً عن كل صراعات الحروف ..حيث يقطن في الركن الأيسر من (( الكيبورد ))أحـــب أن أعيش مثله ..بعيداً عن مشاكـل البشـر..
المرأة عند اليهود : جاء في سفر الجامعة من الكتاب المقدّس : ( دُرتُ أنا وقلبي لأعلم ولأبحث ، و لأطلب حكمة و عقلاً ، و لأعرف الشّرَّ أنه جهالة ، و الحماقة أنها جنون ، فوجدت أمرَّ من الموت المرأةَ التي هي شِباك ، و قلبها أشراك ، و يداها قيود ) ([1]) .
المرأة عند النصارى : ( في رومية اجتمع مجمع كبير و بحث شؤون المرأة فقرّر أنها كائن لا نفس له ، و أنها لن ترث الحياة الأخروية لهذه العلّة ، و أنها رجس يجب أن لا تأكل اللحم ، و أن لا تضحك ، بل و لا أن تتكلّم ، و عليها أن تمضي أوقاتها في الصلاة و العبادة و الخدمة ، و لأجل أن يمنعوها جعلوا على فمها قفلاً من حديد فكانت المرأة من أعلى الأسر و أدناها تسير في الطرقات ، و تروح و تغدو في دارها وعلى فمها قفل ، هذا غير العقوبات البدنية التي كانت تعرض لها المرأة باعتبار أنها أداة للإغواء يستخدمها الشيطان لإفساد القلوب .
أما في فرنسا فقد عُقد سنة 586 م اجتماع في بعض ولاياتها دار فيه البحث عن المرأة : أتُعدّ إنساناً أم غير إنسان ؟ و كان ختام البحث أن قرّر المجمع : أن المرأة إنسان و لكنها مخلوقة لخدمة الرجل .
أما في انكلترا فقد أصدر الملك هنري الثامن أمراً بتحريم مطالعة الكتاب المقدّس على النساء ، كما أن النساء كنّ طبقاً للقانون الانكليزي العام حوالي سنة 1850 م غير معدودات من المواطنين ، و لم يكن لهنّ حقوق شخصيّة ولا حقّ لهنّ في تملّك ملابسهنَّ ، ولا في الأموال التي يكسبنها بعرق الجبين ) ([2]) .
المرأة عند الوثنيين : جاء في شرائع الهند : ( إن الوباء و الموت و الجحيم والسّم و الأفاعي و النَّار خير من المرأة ) ([3]) .
المرأة عند العرب قبل الإسلام : هي شر و مكروه ، و سبب من أسباب الذّل والمهانة ، فقد كانوا يكرهون ولادتها ، حتى دفنوها و هي حيّة خشية الفقر أو السبي والعار ، إضافة إلى امتهانها و استعبادها و سلبها عامّة حقوقها البشرية .. قال تعالى : ( وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالأُنثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدّاً وَهُوَ كَظِيمٌ * يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِن سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلاَ سَاء مَا يَحْكُمُونَ ) ([4]) .
المرأة في المجتمع الغربي : هي سلعة رخيصة لإشباع الرغبات و الشهوات ، هي مادة إعلانية لترويج البضائع و المنتجات ، لذلك أخرجوها من بيتها تحت ذرائع واهية - يسمونها تحرير المرأة - لتحقيق هذه الغايات ..
المرأة في الإسلام فهي :الدّرة المصونة ، و اللؤلؤة المكنونة . هي شقيقة الرجل و شريكته ، و المكمّلة له في جميع نواحي الحياة ، كما جاء في الحديث : ( إِنَّ النِّسَاءَ شَقَائِقُ الرِّجَال ) ([5])
المرأة هي إنسان خلقها الله من آدم عليه السلام ، قال تعالى : ) هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا (([6]). و قال تعالى : ) وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَ رَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلكَ لآياتٍ لقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ) ([7
أحب حرف ::~ الذال ::~ليس لأن الحرف يعنيني كثيراً..أو أنني أحـب شخصاً بهذا الإسم..
ولـكن لأنني أجده بعيداً عن كل صراعات الحروف ..حيث يقطن في الركن الأيسر من (( الكيبورد ))أحـــب أن أعيش مثله ..بعيداً عن مشاكـل البشـر..
[align=center][/align]يسلمو عالتعديل
لازم يكون هالكلام النيّـــــــر بموضوع مستقل!
هاي فكرة بسيطة من الكتاب عن المرأة
وطبعا بحكي بكل مجالات الحياة
أحب حرف ::~ الذال ::~ليس لأن الحرف يعنيني كثيراً..أو أنني أحـب شخصاً بهذا الإسم..
ولـكن لأنني أجده بعيداً عن كل صراعات الحروف ..حيث يقطن في الركن الأيسر من (( الكيبورد ))أحـــب أن أعيش مثله ..بعيداً عن مشاكـل البشـر..
اللــهم نوٍّرنـــا بنــور علمك ممّــا ينفعنـا
و ينفع المسلمين و قنا شـرّ مــا علّمتنــا
يــــــــا رب العـالميـــن
أحب حرف ::~ الذال ::~ليس لأن الحرف يعنيني كثيراً..أو أنني أحـب شخصاً بهذا الإسم..
ولـكن لأنني أجده بعيداً عن كل صراعات الحروف ..حيث يقطن في الركن الأيسر من (( الكيبورد ))أحـــب أن أعيش مثله ..بعيداً عن مشاكـل البشـر..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)