آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

دردشة وتعليله وسواليف.. » آخر مشاركة: عاشق الحصن بريد الاعضاء » آخر مشاركة: محمد العزام اهلا بكم ..رمضان كريم » آخر مشاركة: حسان القضاة شو عم تسمع هلا » آخر مشاركة: حسان القضاة ما هو سبب تواجدك في المنتدى والى اي حدّ يستمر او ينتهي إنتسابك له ؟ » آخر مشاركة: قلعتي أبدية مرحبا » آخر مشاركة: محمد العزام " أميــــرةُ قـوسِ النَّصـــــر" » آخر مشاركة: قلعتي أبدية ~ إبريـــــــــــــــــل ~ » آخر مشاركة: حسان القضاة اسئلة مهمة بالفوتوشوب في المطابع 2019 » آخر مشاركة: المصمم يزن جبريل صاحب المركز الاول فى مجال تنزيل الملفات كامل مدي الحياة IDM 6.32 » آخر مشاركة: siiin همسات وأشوق » آخر مشاركة: حسان القضاة ""أيلـول""... » آخر مشاركة: قلعتي أبدية تبليغ عن رسالة زائر بواسطة راشد مرشد » آخر مشاركة: أميرة قوس النصر اشتقنالكم » آخر مشاركة: Mahmoud Zaben تُراهات ما قبل النوم ... » آخر مشاركة: قلعتي أبدية شو مزاجك اليوم... » آخر مشاركة: قلعتي أبدية قبول بلاغ عطل ثلاجات كلفينيتور 01092279973 & 0235700997 وكيل كلفينيتور (م .الجديدة) » آخر مشاركة: الوكيل1 قبول بلاغ عطل ثلاجات هوفر 01154008110 & 0235699066 وكيل هوفر (م.6اكتوبر) » آخر مشاركة: الوكيل1 قبول بلاغ عطل ثلاجات جنرال اليكتريك 01207619993 & 0235700997 وكيل جنرال اليكتريك (الز » آخر مشاركة: الوكيل1 قبول بلاغ عطل ثلاجات كاندى 0122026130 & 0235682820 وكيل كاندى (الهرم) » آخر مشاركة: الوكيل1
صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 21

الموضوع: أبطال من كأس العالم

  1. #1
    العالي عالي
    زائر

    افتراضي أبطال من كأس العالم

    هومبرتو سوازو والانتقال من الدرجة الثالثة إلى كأس العالم

    بروح النجاح والصعود من القاع إلى القمة ، يستعد المهاجم الشيلي هومبرتو سوازو ، الذي تصدر قائمة الهدافين في تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم ، في الوقت الحالي للمشاركة مع منتخب بلاده في نهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.

    وصرح سوازو للصحفيين قائلا "كنت محظوظا بشكل كبير لأنني نجحت في الاستغلال الجيد للفرصة الثانية التي أتيحت أمامي في كرة القدم. لم أتوقع أبدأ أنني سأمر في حياتي بتلك المراحل العديدة بهذه السرعة."


    فبعد اللعب في فئات الهواة لسنوات ، انتقل سوازو للعب في المكسيك ومنها إلى أسبانيا.


    وقال المهاجم الطموح "أعرف أنني أقدم مستوى جيدا ، لذلك أسعى لتولي دور أكبر بكثير."


    ولا يحب سوازو التحدث إلى الصحفيين لكنه يعبر عن نفسه في الملعب بشكل جيد خاصة من خلال الأهداف.


    وفي عام 2003 تصدر سوازو قائمة الهدافين في دوري الدرجة الثالثة الشيلي عندما كان يلعب ضمن صفوف فريق سان لويس.


    وفي عامي 2006 و2007 حقق سوازو إنجازا مشابها في دوري الدرجة الأولى الشيلي ، وكرر الإنجاز نفسه في عام 2008 بالمكسيك.


    وبعد عام تصدر سوازو أيضا قائمة الهدافين في تصفيات قارة أمريكا الجنوبية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2010 ، متفوقا على النجمين البرازيلي كاكا والأرجنتيني ليونيل ميسي.


    ولا يزال سوازو ، حليق الرأس عريض الجسم ، بعيدا كل البعد عن السحر الذي يتمتع به النجم الإنجليزي ديفيد بيكهام أو النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو ، رغم الجهد الذي يبذله وتأثيره في الملعب وقدرته على إحراز الأهداف.


    وأثارت بنيته الجسمانية ، النكات بين جماهير ريال سرقسطة عندما انضم إلى النادي الأسباني هذا الموسم وهو في الثامنة والعشرين من عمره.


    لكن اللاعب الشيلي أكد على الفور أنه لم يغادر المكسيك كسائح ، وإنما أصبح عنصرا أساسيا في انتعاش ريال سرقسطة في الدوري الأسباني ، وسرعان ما تلاشت النكات وهتفت له الجماهير.


    ورغم أن سوازو مهاجم قوي لا يمكن إيقافه ، تكمن نقطة ضعفه في عدم قدرته على استغلال الكرات الرأسية.


    ونظرا لأنه لاعب من أصول متواضعة وتورط في العديد من القضايا التأديبية ، جرى تجاهل سوازو لسنوات خلال سن المراهقة في ناديه يونيفرسيداد كاتوليكا الذي يفضل دائما ضم اللاعبين الذين هم طي النسيان منذ فترة طويلة.


    ونتيجة لذلك ، تخبط المهاجم في أندية الهواة حتى ضمه المدرب الأرجنتيني كلاوديو بورجي إلى فريق أوداكس المنافس بدوري الدرجة الأولى الشيلي في عام 2003 .


    وبعد ثلاثة أعوام ، انتقل بورجي وسوازو سويا إلى فريق كولو كولو الشيلي. وسجل اللاعب 70 هدفا خلال 75 مباراة حيث لعب ضمن خط هجوم رائع كان يضم مواطنيه ماتياس فيرنانديز وخورخي فالديفيا وأليكسيس سانشيز.


    والآن يمكن لسوازو أن يتوقع مكان له في التشكيل الأساسي للمنتخب الشيلي في كأس العالم المقبلة التي يخوضها الفريق تحت قيادة المدير الفني الأرجنتيني مارسيلو بيلسا.


    وتجدر الإشارة إلى أن سوازو يقدم أفضل عروضه مع المنتخب الشيلي حيث أنه يلعب بجوار مجموعة من اللاعبين يعرفهم منذ أعوام. حيث يتميز أداء المنتخب الشيلي حاليا بتبادل الكرة بين سوازو وماتياس فيرنانديز وتلقي سوازو التمريرات من سانشيز والكرات الطويلة من فالديفيا.


    ويتنافس المنتخب الشيلي في الدور الأول بكأس العالم المقبلة مع منتخبات أسبانيا وسويسرا والهندوراس.



  2. #2
    العالي عالي
    زائر

    افتراضي رد: أبطال من كأس العالم

    عنتر يحيى : نمثل العالم العربي كله

    يشعر أي لاعب بالضغط الشديد عندما يرتدي قميص منتخب بلاده ليمثله فى محفل دولي ولكن كل من لاعبي المنتخب الجزائري ومنهم عنتر يحيى نجم الفريق سيحمل عبئا أكبر على كاهله عندما يشارك في نهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.

    وصرح يحيى إلى وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) قائلا "لن نلعب لبلدنا فقط في كأس العالم ولكننا سنمثل العالم العربي كله لأننا البلد الوحيد الناطق باللغة العربية".

    ويستطيع يحيى تحمل مثل هذه الضغوط ، فعندما أوقعت قرعة التصفيات الأفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2010 المنتخب الجزائري في مجموعة واحدة مع منتخبات مصر وزامبيا ورواندا حصل الفريق الجزائري على ترشيحات قليلة للغاية لتصدر المجموعة على حساب "أحفاد الفراعنة".

    وحتى بعد فوز المنتخب الجزائري 3/1 على ضيفه المصري ليتصدر المجموعة بفارق ثلاث نقاط لم يتوقع أحد أن يحافظ المنتخب الجزائري على هذه الصدارة.

    ولكن المنتخب الجزائري حافظ على صدارته للمجموعة بفارق ثلاث نقاط وهدفين أمام نظيره المصري قبل الحلول ضيفا عليه في القاهرة في الجولة الأخيرة من التصفيات وكان بإمكان المنتخب الجزائري حجز مكالنه في النهائيات مباشرة بالفوز أو التعادل أو الهزيمة صفر/1 بينما كان المنتخب المصري بحاجة إلى الفوز بأكثر من هدفين نظيفين.

    ومع فوز المنتخب المصري في هذه المباراة بهدفين نظيفين أصبح الفريقان بحاجة إلى خوض لقاء فاصل في أم درمان بالسودان لحسم بطاقة التأهل إلى المونديال والتي منحت المنتخب الجزائري الحق في تمثيل العرب كلهم بالمونديال.

    وأكد يحيى مجددا أن الضغوط الشديدة لن تفقده هدوء أعصابه حيث سجل هدف الحسم للمنتخب الجزائري في شباك نظيره المصري في الدقيقة 40 من مباراة أم درمان ليتأهل فريقه إلى نهائيات كأس العالم التي يلتقي فيها منتخبات إنجلترا والولايات المتحدة وسلوفينيا ضمن منافسات المجموعة الثالثة في الدور الأول للبطولة.

    وولد يحيى /28 عاما/ في فرنسا لأبوين من أصل جزائري ولعب للمنتخب الفرنسي للشباب (تحت 18 عاما) قبل أن يقدم الاتحاد الدولي للعبة (فيفا) قواعد جديدة سمحت ليحيى باللعب للمنتخب الجزائري الأول.

    وخاض يحيى أولى مبارياته مع المنتخب الجزائري في كانون ثان/يناير 2004 وذلك بعد فترة قصيرة للغاية من مشاركته مع المنتخب الجزائري الأولمبي.

    وبدأ يحيى مسيرته الاحترافية في فريق باستيا الفرنسي قبل الانتقال لفريق نيس. ولكن مع افتقاده للمشاركة بشكل منتظم في المباريات ، اضطر يحيى للاختيار بين ليدز يونايتد الإنجليزي أو بوخوم الألماني اللذين طلبا التعاقد معه ولكنه فضل بوخوم.

    وعلى الرغم من الصراع المستمر لناديه مع شبح الهبوط في الدوري الألماني (بوندسليجا) وهو الصراع الذي خسره بوخوم هذا الموسم ، كانت مسيرته الدولية مع المنتخب الجزائري على مستوى رائع وفاز يحيى بلقب أفضل لاعب عربي لعام 2009 وأفضل لاعب جزائري في عام 2009 أيضا.

    وقال يحيى ، الذي تزوج من شقيقة زميله في المنتخب الجزائري كريم زياني ، إنه يتطلع الآن إلى تقديم عروض جيدة في كأس العالم. وقال "يجب أن نتعلم من أخطائنا وأن نتخلص منها.. يجب أن تكون لدينا خطة بكيفية بلوغ الدور التالي في كأس العالم وإذا كانت لدينا هذه الخطة ، يمكننا التأهل للمراحل الحاسمة في البطولة".


  3. #3
    العالي عالي
    زائر

    افتراضي رد: أبطال من كأس العالم

    [align=center]فورلان : مجموعتنا صعبة وستكون كذلك على الجميع

    وهو يرتدي الزي الرسمي لفريقه ، يمكن بالكاد تمييز دييجو فورلان عن زملائه في قاعة الفندق الذي تقيم به أوروجواي. بيد أن مهاجم أتلتيكو مدريد /31 عاما/ لم يعد مجرد لاعب آخر في صفوف أبطال العالم مرتين من قبل.

    ويقول على الفور في مقابلة مع وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) من أجل نزع القيادة عن كاهله "أتمتع بأعوام وخبرة أكثر ، وألعب للمنتخب منذ وقت بعيد... لكن هناك لاعبون آخرون".

    أما المدير الفني للمنتخب أوسكار واشنطن تاباريز فيقول "إن فورلان واحد من أكثر اللاعبين خبرة"، ويضيف "يسهم بالكثير على المستوى الفردي ويتمتع بشئ من القيادة في هذا المنتخب. لكنه ليس اللاعب الوحيد ، وهو يعرف ذلك جيدا. النجوم الوحيدة هي تلك التي نراها في السماء".

    وذلك هو مفهوم كرة القدم في أوروجواي. المجموعة فوق الفرد. التكاتف سواء داخل الملعب أو خارجه. إلى جوار فورلان ، يتولى رجال مثل دييجو لوجانو أو سباستيان أبريو مسئولية حقن الخبرة لفريق يتميز في المقام الأول بشباب لويس سواريز أو دييجو جودين أو إدينسون كافاني.

    ويقول فورلان مفضلا الحذر فيما يتعلق بأهدافه "إنها مجموعة جيدة ، تضم لاعبين يتمتعون بخبرة اللعب في فرق أوروبية ، لذا فإننا نأمل في تقديم أداء جيد وتحقيق النتائج التي نطمح لها".

    ويضيف "أحلم بتقديم مونديال جيد وأن يكون المنتخب في حالة رائعة ، بعد ذلك سنرى ما يحدث"، وربما ينبع ذلك من التأهل العسير للفريق إلى البطولة ، بعد دور فاصل أمام كوستاريكا.

    وقال ماثيو بوث قلب دفاع منتخب جنوب أفريقيا منافس أوروجواي في المجموعة الأولى خلال مقابلة مع وكالة الأنباء الألمانية "لقد تأهلوا بصعوبة إلى المونديال"، قبل أن يستدرك "لكن التأهل عن أمريكا الجنوبية إنجاز في حد ذاته ، لأنها تصفيات صعبة للغاية".

    وإلى جانب أصحاب الضيافة ، سيكون على أوروجواي الاصطدام بفرنسا والمكسيك للفوز بواحد من مقعدين للمجموعة في دور الستة عشر.

    ويحذر المهاجم الذي يستهل منتخب بلاده مشواره في البطولة بمواجهة فرنسا في 11 حزيران/يونيو المقبل "من الواضح أننا وقعنا في مجموعة صعبة ، لكن ذلك جيد ، فلابد من لعب تلك المباريات ، وانتظار تقدم البطولة لمعرفة ما سيحدث".

    وأوضح فورلان الفائز بجائزة الحذاء الذهبي الأوروبي مرتين ، وربما يخوض في جنوب أفريقيا 2010 آخر فرصة له للتألق على المسرح الكروي الدولي ، "المباراة الأولى دوما مهمة لمعرفة كيف تبدأ. إنها جوهرية". وهو لم يظهر كثيرا في مونديالي 2002 و2006 ، وخرجت أوروجواي في المرتين من الدور الأول.

    وبعد الفرنسيين ، سيلعب الفريق اللاتيني أمام جنوب أفريقيا وسينهي الدور الأول بمواجهة المكسيك.

    وأكد "جنوب أفريقيا هي المنتخب المضيف ولديها لاعبون في فرق جيدة في العديد من أطراف العالم. والمكسيك كذلك منتخب يتمتع بلاعبين جيدين للغاية ، يتمتعون بمهارات عالية ، وهو ما يعني أن الأمر سيكون صعبا على الجميع".

    في كل الأحوال ، يعي فورلان أن أوروجواي ستبقي على طريقة اللعب التي اتبعتها على مدار عقود.

    ويقول "إننا فريق يدافع بشكل جيد للغاية ، تلك هي سمة أوروجواي... وعند الهجوم لدينا أيضا لاعبون قادرون على صنع الفارق ، لذا سنحاول أن نكون جيدين على مستوى الدفاع فذلك هو الأمر الأهم دوما ، كي نكون أكثر هدوءا أمام مرمى المنافسين".

    وقالت إحدى الصحف السويسرية قبل مباراة ودية جمعت المنتخب الأوروبي بنظيره الأوروجواني الذي فاز 3/1 "حذار ، فقد جاء محطمو العظام".

    وتسبق السمعة السيئة فريقا اعتاد اللعب دوما بقوة ، تخرج أحيانا عن الحد المسموح به ، لكنه تحت قيادة تاباريز يسعى إلى خلق اتصال أكبر مع الكرة ، دون أن يفقد أسلوبه المعتاد.

    ويطمئن فورلان مجموعة من الصحفيين الفرنسيين بقوله "إننا فريق طبيعي ، إنها فقط السمعة السيئة"، مضيفا "إننا فريق يصل به الأمر أحيانا إلى اللعب بقوة ، مثلما يلعب المنتخب الفرنسي. لا شئ أكثر من ذلك ، لا يوجد أي تعمد".

    [/align]

  4. #4
    العالي عالي
    زائر

    افتراضي رد: أبطال من كأس العالم

    [align=center]الكوري بارك يحلم بتكرار إنجاز 2002 في مونديال 2010

    هناك العديد من أندية كرة القدم في العالم يحلم أي لاعب بأن ينضم اليها ، وتعد أندية برشلونة وريال مدريد الأسبانيين وميلان الإيطالي ومانشستر يونايتد الإنجليزي من بين صفوة الأندية التي لا تجذب اللاعبين فقط، بل أيضا يمكنها بشكل كبير انتقاء واختيار اللاعبين الذين يرتدون قميص الفريق.

    وعندما أعلن مانشستر يونايتد عن تعاقده مع لاعب خط الوسط الكوري الجنوبي بارك جي سونج عام 2005 ، اعتقد كثيرون أن الصفقة تأتي في إطار حملة تسويق النادي في القارة الآسيوية وليس من أجل تعزيز خطوط الفريق.

    بيد أن بارك خاض 150 مباراة مع مانشستر منذ ذلك الوقت واحرز الفريق لقب الدوري الإنجليزي الممتاز ثلاث مرات، بجانب لقب دوري أبطال أوروبا ولقب كأس العالم للأندية.

    وفي وقت لاحق العام الجاري، يتوقع أن يقود بارك /29 عاما/ منتخب كوريا الجنوبية في كأس العالم بجنوب أفريقيا خلال الفترة من 11 حزيران/يونيو إلى 11 تموز/يوليو.

    شارك بارك مع منتخب بلاده في كأس العالم عامي 2002 و2006 وخاض جميع مباريات الفريق.

    جاءت الانطلاقة الأوروبية لبارك عام 2003 عندما عاد الهولندي جوس هيدينك المدير الفني للمنتخب كوريا الجنوبية والذي قاد الفريق لاحتلال المركز الرابع في كأس العالم 2002 ، التي استضافتها كوريا بجوار اليابان ، إلى بلاده لتولي تدريب إيندهوفن.

    كان بارك بين أولى الصفقات التي أبرمها هيدينك مع إيندهوفن لينتقل اللاعب إلى صفوف الفريق الهولندي قادما من كيوتو بربل سانجا الياباني.

    اكتسب بارك سمعة طيبة في هولندا ، رغم أن الإصابات أعاقت بداية مسيرته مع إيندهوفن.

    ولكن النجاح في عالم الساحرة المستديرة لا يكون سهلا دائما حيث واجه بارك بداية مخيبة للآمال بعد أن رفضته العديد من الأندية في كوريا الجنوبية بسبب حجمه.

    وفي الحقيقة ، فإن تقارير وسائل الإعلام الكورية تشيع أن بارك كان صغير الحجم للغاية، ولكن والده دفعه لتناول الضفادع من أجل الإسراع في عملية نموه.

    ومن بين محطات خيبة الأمل التي توقف فيها بارك ، عندما تم اختياره رجل المباراة الأول في الدور قبل النهائي لبطولة دوري أبطال أوروبا الذي شهد فوز مانشستر على برشلونة الأسباني في نيسان/أبريل 2008 ، ولكن تم استبعاده من قائمة المباراة النهائية التي تغلب فيها الفريق على تشيلسي في طريقه لإحراز اللقب.

    قال سير أليكس فيرجسون، المدير الفني لمانشستر، بعدها أن استبعد بارك من قائمة الفريق أمام تشيلسي في موسكو ، كان أحد أصعب القرارات التي اضطر إلى اتخاذها خلال مسيرته التدريبية.

    بيد أنه بعد عام واحد فقط كان بارك أول لاعب آسيوي يشارك في نهائي دوري الأبطال وخاض المباراة بأكملها ليشاهد فريقه يسقط أمام برشلونة.

    تلقى بارك عرضا لتمديد عقده مع مانشستر، وعلى الفور قبل العرض ليجدد الولاء لفريقه حتى عام 2012 ، منوها بأن ذلك ليس بالضرورة موعد نهاية مسيرته مع الفريق.

    صرح بارك لصحيفة "كوريا تايمز" مؤخرا بأنه يعتزم إنهاء مسيرته مع مانشستر "في حال كان ذلك ممكنا، أرغب في إنهاء مسيرتي مع مانشستر يونايتد ، الذي يعد أفضل فريق في العالم ، لا يوجد سبب يدفعني للرحيل إلى أي ناد آخر".

    وأضاف "في ظل تشجيع النادي للاعبين ليبقوا مع الفريق ، هناك العديد من اللاعبين القدامى أمثال بول سكولز وريان جيجز ، إذا أهتم بي النادي وساعدني على التطور ، من الطبيعي أن أبقى معه ، ولكن.. من يستطيع أن يعلم المستقبل".

    من ناحية أخرى، أشاد فيرجسون بلاعبه الكوري قائلا "إنه واحد من أكثر اللاعبين تأثيرا.. إنه معنا منذ فترة طويلة.. إنه لا يسبب أي صخب.. لا أرحب بفكرة أن أكون بدونه حاليا".

    معروف عن باك أنه يبذل مجهودا شاقا داخل الملعب، ويبدو ان طاقته التي لا حدود لها منحته لقب "صاحب الرئات الثلاث" ، وفي المباراة أمام برشلونة في الدور قبل النهائي لدوري الأبطال ركض اللاعب 12 كيلومترا.

    يلعب منتخب كوريا الجنوبية ضمن المجموعة الثانية بكأس العالم بجوار اليونان ونيجيريا والأرجنتين.

    [/align]

  5. #5
    العالي عالي
    زائر

    افتراضي رد: أبطال من كأس العالم

    كاسياس يحرص على أن يثبت أنه حارس المرمى الأفضل في العالم حاليا

    قبل عامين ، أكد الأسباني إيكر كاسياس أنه أفضل حارس مرمى في أوروبا ولكنه يرغب الآن في التأكيد على أنه الأفضل في العالم.

    ولعب كاسياس دورا بارزا في فوز المنتخب الأسباني بلقب كأس الأمم الأوروبية الماضية (يورو 2008) حيث اهتزت شباكه مرة واحدة فقط عبر المباريات الست التي خاضها الفريق في البطولة ليقود المنتخب الأسباني إلى الفوز باللقب.

    وكان لكاسياس دور خاص في المباراة العصيبة مع المنتخب الإيطالي في دور الثمانية للبطولة حيث تصدى لتسديدة خطيرة من ماورو كامورانيزي قبل نهاية المباراة ثم تصدى لاثنين من ضربات الترجيح التي احتكم إليها الفريقان بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل.

    كما انتصر كاسياس في المنافسة الشخصية مع حارس المرمى الإيطالي جانلويجي بوفون الذي كان أفضل حارس مرمى في أوروبا لحين إقامة هذه البطولة.

    وقال كاسياس "يورو 2008 كانت تجربة رائعة.. قيادة منتخب بلادك للفوز في بطولة كبيرة يمثل شيئا مهما للغاية وهو ما حققه عدد قليل للغاية من اللاعبين".

    وأضاف "أفضل لحظة بالنسبة لي كانت عندما عدنا إلى مدريد وكان آلاف المشجعين في استقبالنا بالمطار. لم يحدث ذلك من قبل بالنسبة للمنتخب الوطني".

    وأصبح هدف كاسياس حاليا هو أن يصبح أفضل حارس في العالم وأن يساعد المنتخب الأسباني في أن يصبح الأفضل ترشيحا بالفعل للمنافسة على لقب كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.

    وقال كاسياس "شيء ما يسير بشكل خاطئ بالنسبة لنا في بطولات كأس العالم.. في مونديال 2002 (بكوريا الجنوبية واليابان) وجدنا معاملة سيئة من الحكم (في مباراة مثيرة بدور الثمانية أمام منتخب كوريا الجنوبية). وفي مونديال 2006 بألمانيا التقينا (في دور الستة عشر) بالمنتخب الفرنسي الذي كان يتطور للأفضل من مباراة لأخرى. وتقدمنا على المنتخب الفرنسي (بهدف ديفيدفيا) ولكننا افتقدنا الخبرة في الحفاظ على هذا التقدم".

    ورغم ذلك ، يعتقد كاسياس بالفعل أن الأمور يمكن أن تسير بشكل مختلف في جنوب أفريقيا.

    وقال كاسياس "قبل عامين ، أظهرنا قدرتنا على المنافسة مع أقوى الفرق. وساهم ذلك في تحسين ثقتنا بأنفسنا".

    ويخوض كاسياس مونديال 2010 بجنوب أفريقيا بعدما ظهر بمستوى متميز على مدار الموسم حيث كان واحدا من العناصر الأساسية في استمرار ريال مدريد في المنافسة مع برشلونة على لقب الدوري الأسباني حتى المرحلة الأخيرة من المسابقة.

    وعلى سبيل المثال ، تصدى كاسياس للعديد من الكرات الخطيرة خلال مباراة ريال مدريد مع ريال مايوركا ليقود فريقه إلى الفوز الكبير 4/1 .

    ونشأ كاسياس في ضاحية "موستوليس" التي تسودها طبقة العمال الكادحين وبدأ مسيرته مع الفريق الأول لريال مدريد في السابعة عشر من عمره حيث كانت أولى مبارياته مع الفريق عندما تعادل ريال مع أتلتيك بلباو 3/3 في عام 1999 .

    وقبل أن يبلغ الحادية والعشرين من عمره ، ساهم كاسياس في فوز الفريق بلقبين في دوري أبطال أوروبا وذلك في عامي 2000 و2002 .

    وشارك كاسياس في نهاية المباراة النهائية لبطولة عام 2002 اثر إصابة الحارس الأساسي سيزار ، وتصدى كاسياس للعديد من تسديدات لاعبي باير ليفركوزن الألماني وبعدها لم يعد إلى مقاعد البدلاء.

    وخاض كاسياس 102 مباراة دولية في صفوف المنتخب الأسباني منذ عام 2000 وينطلق بثبات نحو تحطيم الرقم القياسي لعدد المباريات الدولية التي يخوضها أي لاعب في صفوف المنتخب الأسباني والمسجل باسم حارس المرمى أندوني زوبيزاريتا في التسعينيات من القرن الماضي برصيد 126 مباراة دولية.

    وقدم كاسياس عروضا قوية مع المنتخب الأسباني في بطولتي كأس العالم 2002 و2006 ولكنه يعد بتقديم عروض أفضل في مونديال 2010 .

    ولا يمتلك كاسياس خط دفاع قوي أمامه حيث يترك سيرخيو راموس وخوان كابديفيلا مساحات كبيرة خلفهما وذلك في جانبي الملعب كما يبدو البطء في أداء كارلوس بيول وكارلوس مارشينا بسبب كبر سنهما (رغم القوة التي تظهر في أداء جيرارد بيكي).

    وهذا يعني أن كاسياس سيحصل على العديد من الفرص في مونديال 2010 ليثبت أنه الأفضل في العالم.



  6. #6
    العالي عالي
    زائر

    افتراضي رد: أبطال من كأس العالم



    الفرنسيون متلهفون على عروض ريبيري في كأس العالم 2010

    لا يمكن للمنتخب الفرنسي الذي يدربه المدير الفني ريمون دومينيك أن يخوض نهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا مفعما بالثقة دون وجود نجم خط الوسط فرانك ريبيري بين صفوفه.

    ويعد لاعب خط الوسط المبدع ريبيري عنصرا أساسيا في بناء هجمات المنتخب الفرنسي ، وتعتبر نديته وإبداعه في الأداء أدوات مهمة يمكن للمنتخب الفرنسي بطل العالم لعام 1998 الاعتماد عليها في أماله في إحراز اللقب في جنوب أفريقيا.

    وبعد أن وقع المنتخب الفرنسي في مجموعة شائكة مع المنتخب الجنوب أفريقي المضيف ومنتخبي المكسيك وأوروجواي ، يتطلع المشجعون الفرنسيون إلى متابعة دور ريبيري في قيادة الفريق.

    ورغم الفوز مع بايرن ميونيخ بلقب الدوري الألماني (بوندسليجا) والوصول إلى الدور النهائي في بطولتي كأس ألمانيا ودوري أبطال أوروبا ، سيتذكر الكثيرون موسم ريبيري بشيء آخر وهو ربط اسمه بفضيحة ممارسة الجنس مع قصر التي هزت أجواء المنتخب الفرنسي.

    وجرى استجواب ريبيري عن دوره مع عدد من اللاعبين الآخرين ، لكنه لم يخضع لتحقيقات ، إلا أن صورته تلوثت شيئا ما أمام الجماهير باعتباره اللاعب الأكثر شعبية في الجيل الحالي للمنتخب.

    ويعاني ريبيري من ضغوط كبيرة في نهاية الموسم حيث تعرض لمشكلات الإصابات كما حامت العديد من الشائعات حول انتقاله لفريق آخر ، حيث ينتهي عقده مع بايرن في صيف عام 2011 ، وعوقب بالإيقاف ليغيب عن نهائي دوري أبطال أوروبا بعدما طرد في مباراة الذهاب بالدور قبل النهائي أمام ليون الفرنسي.

    وما يزيد الضغوط على ريبيري هو أنه مطالب بالمساهمة في تمكين المنتخب الفرنسي من تناسي ذكريات أخرى سيئة مثل الهدف الحاسم الذي سجله تييري هنري في شباك المنتخب الأيرلندي في تصفيات كأس العالم وكذلك الهزيمة التي مني بها الفريق على أرضه أمام نظيره الأسباني في مباراة ودية في آذار/مارس الماضي.

    إنها أشياء عديدة يجب أن يتغلب عليها المنتخب خاصة وأن دومينيك وريبيري اختلفا في وقت سابق حول المركز اللذي يلعب فيه ريبيري ، حيث يفضل اللاعب مركز الجناح الأيسر والذي يشغله هنري أو فلوران مالودا.

    ويبدو أن ريبيري فقد أيضا الفرصة في انتزاع شارة قيادة المنتخب من هنري ، وهو هدف يتطلع إليه ريبيري بشدة.

    ولكن من ناحية أخرى لا يمكن للمنتخب الفرنسي الاستغناء عن أداء ريبيري الإبداعي وتمريراته الذكية ، رغم أن المشاركة الدولية الأولى له كانت قبيل كأس العالم 2006 بألمانيا.

    ومع ذلك شارك ريبيري ، الذي كان يلعب لفريق مارسيليا الفرنسي حينذاك ، في جميع المباريات السبع للمنتخب الفرنسي في طريقه لإحراز المركز الثاني بكأس العالم 2006 .

    ورغم وصول ريبيري مع المنتخب إلى نهائي كأس العالم شعر المراقبون حينذاك أنه لم يقدم المستوى الذي يظهر به مع ناديه ، وهي ادعاءات تكررت بعدها بعامين عندما خرج المنتخب الفرنسي من دور المجموعات بكأس الأمم الأوروبية (يورو 2008).

    وفاز ريبيري بجائزة أفضل لاعب فرنسي في عامي 2007 و2008 نظرا لتألقه مع بايرن ميونيخ ، وظل مطلبا لدى أكبر الأندية في العالم.

    ووصف النجم الفرنسي زين الدين زيدان ، اللاعب ريبيري بأنه "جوهرة كرة القدم الفرنسية" ، وسيتألق إذا تفادى المنتخب الفرنسي الإخفاق الذي واجهه في بطولة عام 2002 عندما خرج من الدور الأول.



  7. #7
    العالي عالي
    زائر

    افتراضي رد: أبطال من كأس العالم

    العملاق الأمريكي بورنستين: يمكننا تكرار نجاحنا في كأس القارات

    أصبح جوناثان بورنستين في السنوات الأخيرة أحد الأعمدة الأساسية في المنتخب الأمريكي لكرة القدم ، وقد أبدى ثقته في أن منتخب بلاده يمكن أن يفرض نفسه كفريق قوي على ساحة كرة القدم الدولية.

    وخلال المشاركة في كأس القارات 2009 ، التي أقيمت بجنوب أفريقيا لتكون بمثابة اختبار لقدرة البلاد على استضافة كأس العالم 2010 ، حقق المنتخب الأمريكي الفوز على المنتخب الأسباني بكامل نجومه وكاد أن يتغلب على المنتخب البرازيلي في الدور النهائي.

    وقال بورنستين /26 عاما/ لاعب فريق شيفاس الأمريكي "العديد من اللاعبين لا يزالوا يستشعرون مذاق هذا النجاح.. نتمنى أن نكرر هذا الإنجاز. العديد من اللاعبين يرغبون في حدوث ذلك ، وهو هدف يمكن تحقيقه".

    ويتطلع الجميع إلى المباراة الأولى للمنتخب الأمريكي في كأس العالم أمام نظيره الإنجليزي في 12 حزيران/يونيو ، حيث يتوقع أن يواجه بورنستين ندية ودقة لاعب الجناح الأيمن آرون لينون.

    ويبدو أن بورنستين مقبل على هذا التحدي بمزيج من التقدير والثقة. ويقول "أتمنى أن أتعامل معه بشكل جيد ، إنه لاعب سريع ومهاري. سيحتاج ذلك إلى صلابة في الدفاع ، ولكن إذا لعب الفريق بشكل جيد ستصبح المواجهات الفردية أكثر سهولة".

    وتحدث بورنستين لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) عقب مشاركته في المباراة التي فاز فيها شيفاس على مضيفه نيو انجلاند ريفوليوشن 4/صفر.

    ورغم أن العديد من اللاعبين البارزين بأمريكا يفضلون اللعب لأندية القمة في أوروبا ، يقول بورنستين إن القدرة التنافسية المتزايدة في دوري كرة القدم الأمريكي للمحترفين تعد دفعة قوية للمنتخب الوطني.

    وأشار بورنستين أيضا إلى الاهتمام المتزايد بكرة القدم على المستوى المحلي ، والذي كان مدعوما بالتعاقد مع عدد من النجوم الدوليين أمثال ديفيد بيكهام وكذلك إنجازات الكرة الأمريكية في الصيف الماضي.

    وقال بورنستين "اللعبة تتقدم هنا بسرعة فائقة" لكنه أشار إلى أن لاعبين مثل كلينت ديمبسي المحترف بفولهام الإنجليزي وستيف شيروندولو لاعب هانوفر الألماني وتيم هوارد لاعب إيفرتون الإنجليزي يتمتعون بأفضلية.

    وأوضح "لديهم أفضلية اختبار أنفسهم أمام لاعبين من الطراز العالمي بشكل أسبوعي.. من المهم أن يضم المنتخب مثل هذه الدعامات الأساسية مع الخبرة الدولية الكبيرة".

    ويقول بورنستين إن قوة الفريق تكمن في تماسكه وقدرته على الاندفاع إلى الأمام بشكل جماعي والعودة إلى الخلف عند الحاجة إلى الدفاع.

    وأضاف "قدرتنا على الهجوم بشكل جماعي جيدة.. يمكننا أيضا إرجاع ثمانية لاعبين خلف الكرة بسرعة كبيرة ، وإذا نجحنا في تطبيق ذلك سنتمكن من إحباط هجمات أي فريق ، ونبدأ النجاح من هنا".

    وأشاد بورنستين أيضا بالمدير الفني بوب برادلي ووصفه بأنه أحد الأسلحة السرية للفريق.

    وقال بورنستين "منذ العام الأول لي في دوري كرة القدم الأمريكي للمحترفين ، كنت معجبا للغاية بكفاءته المهنية وقدرته على إعداد الفريق. لديه طريقة رائعة لفهم المباراة واكتشاف نقاط ضعف الفريق المنافس".

    وأضاف بورنستين ، وهو لاعب متنوع يمكنه أن يؤدي في مركز الظهير الأيسر أو خط الوسط أو الهجوم ، إن اللحظة التي لا تنسى في مسيرته كلاعب كانت عندما سجل هدفا في المباراة الأخيرة للمنتخب الأمريكي بالتصفيات أمام منتخب كوستاريكا.

    لكنه يعتقد أن لحظات أكثر خصوصية قادمة. وأوضح "إننا لا نزال نحمل الشعور الإيجابي من الصيف الماضي.. يمكننا الصعود من دور المجموعات وبعد ذلك من يدري؟ كل شيء ممكن".

  8. #8
    العالي عالي
    زائر

    افتراضي رد: أبطال من كأس العالم

    ياكوبو إيوجبيني يتمسك بالأمل في تأهل نيجيريا للدور الثاني بالمونديال

    ما زال لاعب كرة القدم النيجيري ياكوبو إيوجبيني يتذكر مباراة المنتخب النيجيري التي كاد يطيح فيها بنظيره الإيطالي في الدور الثاني (دور الستة عشر) لبطولة كأس العالم 1994 بالولايات المتحدة قبل أن تتبدد آمال النسور النيجيرية في اللحظات الأخيرة من اللقاء.

    وتصدر المنتخب النيجيري مجموعته في الدور الأول لمونديال 1994 بعد الفوز على بلغاريا واليونان والهزيمة من الأرجنتين ، وتقدم الفريق بهدف نظيف على نظيره الإيطالي "الآزوري" في مباراتهما بالدور الثاني حتى قبل دقيقة واحدة من نهاية المباراة.

    ولكن المهاجم الإيطالي الشهير روبرتو باجيو سجل هدف التعادل في الدقيقة 89 ثم سجل هدف الفوز في الوقت الإضافي الذي لجأ إليه الفريقان.

    ورغم ذلك ، اكتسب نسور نيجيريا كبرياء رائعا لكرة القدم الأفريقية. ويعتقد ياكوبو مهاجم إيفرتون الإنجليزي أن جيل 1994 كان من أفضل أجيال كرة القدم النيجيرية.

    وصرح ياكوبو إلى وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) قائلا "شاهدت مباريات الفريق في مونديال 1994 عندما قدم لاعبو الفريق مثل (دانيال) أموكاشي ورشيدي ياكيني عروضا جيدة. لقد قدم الفريق عروضا رائعة وشاهدتها عبر التلفزيون وأثنيت على أداء اللاعبين".

    وأضاف "أعتقد أنهم ما زالوا من أفضل الأجيال التي أنجبتها كرة القدم النيجيرية. ولكنني أعتقد أننا تأهلنا للمونديال أيضا ونأمل في أن نصبح مثلهم".

    وأوقعت قرعة نهائيات كأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا المنتخب النيجيري مجددا في مواجهة منتخبي الأرجنتين واليونان في نفس المجموعة بالدور الأول للبطولة كما تضم معهم منتخب كوريا الجنوبية.

    ورغم اتجاه معظم الترشيحات نحو المنتخب الأرجنتيني لتصدر هذه المجموعة ، يرى ياكوبو أن منتخب بلاده يستطيع أيضا بلوغ الدور الثاني (دور الستة عشر) للبطولة التي تقام فعالياتها من 11 حزيران /يونيو إلى 11 تموز/يوليو المقبلين.

    وقال ياكوبو "كمنتخب وكلاعب كرة قدم ، فإنك تلعب دائما من أجل الحصول على المركز الأول. لا تفكر في أنك ترغب في الحلول ثانيا أو ثالثا. إذا حصلنا على المركز الأول في المجموعة وتأهلنا للدور الثاني سيكون أمرا رائعا".

    ويستحوذ ياكوبو /27 عاما/ على الرقم القياسي لأكبر عدد من الأهداف يسجلها أي لاعب أفريقي في الدوري الإنجليزي. ويدرك إيوجبيني أن التأهل للدور الثاني بالمونديال لن يكون سهلا.

    وقال إيوجبيني "الناس يرون المنتخب الأرجنتيني هو المرشح الأقوى للتأهل إلى الدور الثاني ونحن جميعا نعلم ذلك ولكن المنتخب الأرجنتيني سيعاني من الضغوط. بالنسبة لنا ، لن يكون الأمر سهلا لأننا في كأس العالم".

    وأضاف "إنها مسابقة ضخمة. لا نقول إننا المرشح الأقوى لمرافقة الأرجنتين إلى الدور الثاني. نشارك في البطولة لإثبات جدارتنا ولنجعل بلدنا فخورا بنا".

    وعانى المنتخب النيجيري في التصفيات الأفريقية المؤهلة لمونديال 2010 وخاض الجولة الأخيرة من التصفيات وهو في المركز الثاني في مجموعته بفارق نقطتين خلف نظيره التونسي ولذلك كان الفريق بحاجة إلى الفوز على كينيا وعدم فوز تونس على موزمبيق في الجولة الأخيرة من التصفيات.

    وشق ياكوبو طريقه إلى الدوري الإنجليزي بعد تالقه مع فريق مكابي حيفا الإسرائيلي في دوري أبطال أوروبا.

    وقال ياكوبو إن لاعبي نيجيريا يثقون دائما في فرصتهم للتأهل إلى نهائيات كأس العالم.

    وأوضح "قبل خوض المباراة الأخيرة (في التصفيات) رأينا أننا نستطيع الفوز على كينيا وتمنينا ألا يفوز المنتخب التونسي على موزمبيق وتأهلنا بالفعل إلى النهائيات".

    وقال ياكوبو ، الذي ولد في بنين واشتهر بلقب "الياك" أو "الثور الضخم" ، إن اللعب في كأس العالم مختلف تماما. وأوضح "لديك شهر واحد تقريبا للاعداد حتى تصبح بمستوى أفضل".

    ويثق ياكوبو في أن منتخبا أفريقيا سيقدم عروضا رائعة في المونديال. وقال يتوقع الناس منا الكثير. إننا جميعا من اللاعبين المتميزين المحترفين في أوروبا ، ولكنك لا تعلم ما سيحدث في كرة القدم.. نريد الذهاب إلى جنوب أفريقيا وبذل قصارى جهدنا لنري العالم كله النيجيريين الجدد ونبرهن على أننا فريق جيد ونثير فخر بلدنا".

    وأضاف "نخوض كأس العالم في أفريقيا وما زلت أعتقد أننا سنشاهد مفاجأة. أحد المنتخبات الأفريقية سيؤدي بشكل جيد. لا أعلم ما إذا كان المنتخب النيجيري ولكن منتخبا أفريقيا سيقدم عروضا جيدة ويدهش العالم".

    وأوضح "أرى أنه بالنظر للمنتخبات الأفريقية حاليا ، ندرك أنها تتطور بشكل مستمر. هذه المنتخبات تحصل على خبرة أكبر وعلى لاعبين أفضل من خلال احترافهم في أوروبا".

    وقال ياكوبو إن العديد من الفرق يمكنها تقديم عروض جيدة. وأوضح "المنتخب الغاني يقدم عروضا جيدة وكذلك المنتخب الإيفواري. وحتى منتخب جنوب أفريقيا. أعلم أن الفريق يعاني ولكن الوضع في كأس العالم سيكون مختلفا".

    وأعرب ياكوبو عن اعتقاده بأن أول كأس عالم بالقارة الأفريقية ستكون رائعة. وقال "الجميع في أفريقيا سيشاهدون البطولة وينتظر أن تكون بطولة رائعة. أعتقد أن مواطني جنوب أفريقيا أناس طيبون وهو بلد لطيف وستكون كأس العالم رائعة في هذا البلد".


  9. #9
    العالي عالي
    زائر

    افتراضي رد: أبطال من كأس العالم

    نيلسون هايدو : إننا أفضل منتخب لعب لباراجواي حتى الآن


    "الهدف الأكبر لباراجواي في المونديال هو تجاوز دور الستة عشر ، الذي كان أفضل إنجازاتنا تاريخيا". كان ذلك هو مخطط الأهداف في جنوب أفريقيا 2010 لدى المهاجم نيلسون هايدو ، أحد نجوم المنتخب اللاتيني.

    وهو يوضح في مقابلة مع وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) أسباب ذلك: "إذا لم نفعلها هذه المرة ، فمتى إذن؟ إذا كان الجميع يتفقون على أن منتخب باراجواي الحالي هو الأفضل حتى الآن. إما أن يتحقق ذلك الآن وإما لن يحدث".

    وتولد الثقة لديه من محورين ، وتمر عبر القرعة التي وقع بها الفريق وتضم إيطاليا ونيوزيلاندا وسلوفاكيا.

    ويبدو تحليل أداء المنافسين واضحا لدى لاعب بوروسيا دورتموند.

    ويقول "إيطاليا: يبدو أنهم سيحملون عددا كبيرا من اللاعبين المخضرمين. ذلك يصب في مصلحتنا. كما أن إيطاليا اعتادت بدء البطولات بمستوى هزيل ، قبل أن تتحسن شيئا فشيئا. أتمنى أن يبقوا كذلك ، لأن مباراتنا الأولى ستكون أمامهم على وجه التحديد. إنها مباراة جوهرية. أمام منافس كهذا إما أن تنال هزيمة كبيرة توقظك من كل أحلامك أو تقدم مباراة كبيرة تملأك بالحماسة لباقي البطولة".

    ويضيف "نيوزيلاندا: هي المنتخب الأكثر غموضا في المجموعة. لا نريد التقليل من شأنها ، لكنني في الحقيقة لا أعرف كيف تلعب".

    ويتابع "سلوفاكيا: لديها لاعبون جيدون ، بعضهم أعرفه من البوندسليجا. نحن وهم سنتنافس على من يواصل طريقه رفقة إيطاليا".

    ويعرف هايدو ، الذي سبقت له المشاركة في المونديال الماضي ، أن الكثيرين يرونها مجموعة سهلة لكنه يرفض ذلك: "ليست سهلة ، ربما كانت في المتناول. نيوزيلاندا تبدو سهلة ، لكن إذا كنت في غير يومك فقد تخسر أمام أي فريق".

    ويلجأ إلى التاريخ للتقليل من شأن الترشيحات أو المنطق ، ويتذكر مونديال فرنسا 1998: "كنا في مجموعة ضمت باراجواي ونيجيريا والمرشحين للتأهل: أسبانيا وبلغاريا بنجومها ستويتشكوف وبينيف وبالاكوف ، ومن الذي تأهل إلى الدور الثاني؟ باراجواي ونيجيريا. قد يحدث أي شئ في كرة القدم".

    ويشير هايدو ، الذي سجل أهدافا حاسمة في تصفيات المونديال ، خلال المقابلة إلى المحورين اللذين يقفان وراء اقتناعه بأن منتخب باراجواي سيقدم بطولة جيدة: تعديل الطريقة على أرض الملعب وتغيير العقلية.

    واعتبر أن المنتخب الذي يقوده خيراردو مارتينو يقدم "تغييرا جوهريا".

    في الماضي كانت الميزة الأكبر هي الصلابة الدفاعية: "لا زلنا نتمتع بها ، كما ظهر في التصفيات. بيد أن الآن هناك أيضا النجاعة الهجومية. لدينا مهاجمون جيدون ، يتمتعون بالخبرة الأوروبية. لكن مفتاح كل شئ هو أداؤنا كفريق. على سبيل المثال إذا كان علينا اللعب ضد (ليونيل) ميسي ، لن يكون هناك لاعب واحد يتولى رقابته ، بل اثنان أو ثلاثة. إنه اللعب الجماعي والشغف".

    وتحقق هذا التغيير مع المدير الفني ، حيث وضع مارتينو بصمته: "في الماضي كان يأتيك المدير الفني ويقول للمدافعين: احذروا عبور نصف الملعب. الآن يأتي مارتينو ويقول: احذروا النزول أكثر من اللازم ، ابقوا في الأمام. لكن دون تهور".

    ويوضح "السمة الأكبر لديه هي القدرة على الإقناع والكبرياء. ينقل للفريق رغبته في الفوز بكل المباريات ويقنعك بالقدرة على الفوز بها جميعا. أتذكر عندما ذهبنا للعب في الأرجنتين وقال لنا: اليوم أريد الفوز بهذه المباراة ، لا أريد التعادل ويمكننا الفوز. وفعل الشئ نفسه مع البرازيل".

    ولدى هايدو /26 عاما/ حلم لهذا المونديال هو المعتاد لديه: "إنه نفس الحلم الدائم. نفس الحلم الذي راودني أمام الأرجنتين. كان الحلم أن نلعب أمام الأرجنتين ونفوز 1/ صفر بهدف لي (وهو ما تحقق في تصفيات المونديال). الآن أحلم بهولندا في دور الستة عشر ونحن نفوز 1/ صفر بهدف لي".



  10. #10
    العالي عالي
    زائر

    افتراضي رد: أبطال من كأس العالم

    ماثيو بوث: كرة القدم متعددة الأعراق في جنوب أفريقيا

    كانت الأمور عاصفة في تلك الأمسية داخل أوساط ماميلودي صنداونز ، أحد أندية الصدارة في الدوري الجنوب أفريقي ، لذا وصل ماثيو بوث قلب دفاع المنتخب الملقب باسم "بافانا بافانا" متأخرا بنحو الساعة عن موعده.

    وبادر اللاعب بالاعتذار إلى مراسلي وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) الذين كانوا بانتظاره لإجراء مقابلة أمام مركز تشلوركوب للتدريب ، الواقع بالحي الذي يحمل الاسم نفسه شمالي مدينة جوهانسبرج.

    فقد كان رئيس النادي بنفسه ، الثري باتريس موتسيبي ، قد زار دون سابق إنذار تدريبات الفريق لتقريع لاعبيه في اجتماع طويل وعاصف.

    وكان للوم نتيجته إلا أنه لم يكن كافيا للفريق لحصد اللقب المحلي ، الذي ذهب في النهاية إلى سوبر سبورت يونايتد بفارق نقطة واحدة. لكن تلك الأمسية رغم كل ذلك كان بوث ، الوحيد صاحب بشرة بيضاء في التشكيل الأساسي لفريقه ، قد خصصها للمونديال.

    وقال اللاعب حليق الرأس بعد أن اصطحب المراسلين في سيارته إلى حانة قريبة "لا أعتبر نفسي رمزا للاندماج".

    ويتمتع المدافع /33 عاما/ بشعبية واسعة في بلاده من مدينة كيب تاون حيث ولد إلى جوهانسبرج حيث يلعب الآن ، ويجهل القليلون فقط في جنوب أفريقيا صيحة التشجيع التي تضج بها الاستادات في كل مرة تصله فيها الكرة "بوووووووووووث".

    وتسبب ذلك قبل عام خلال بطولة كأس القارات في حالة من عدم الفهم لدى المراقبين وهم يتابعون صيحة خاصة للاعب الوحيد الأبيض في الفريق.

    ويتذكر اللاعب ذلك وهو يبتسم قائلا "كان من الصعب أن نوضح للصحفيين الأجانب أن ذلك ليس عنصرية ، بل أسلوبا للتشجيع... إنه شعور رائع أن تقوم الجماهير باختياري".

    ويشعر بوث المتزوج من سونيا بونيفنتيا ، وهي ملكة جمال سمراء سابقة ، والأب لطفلين ، بالالتزام تجاه التغير الذي تمر به بلاده ، لكن بتواضع واستيعاب لحدود الدور الذي يقوم به.

    ويؤكد "الرمز الوحيد للاندماج يأتي على المستوى الاقتصادي. في جنوب أفريقيا لا يزال هناك تفاوت كبير في القدرة الاقتصادية. فقط المال يمكنه أن يغير هذا الأمر. لا يمكن لأي نجم رياضي أن يكون رمزا أو يستطيع المساعدة في تحقيق الاندماج".

    ويوضح أن ذلك الدور يضطلع به السياسيون. أما دوره فيتمثل في الحيلولة دون اهتزاز شباكه ، وهي المهمة التي أوكل لها حياته. حيث بدأ اللعب في سن الخامسة ، بتحفيز من والده وأشقائه. كما جرب الرجبي والكريكيت ، اللعبتان اللتان اقترنتا في الماضي بالبيض ، لكن شغفه كان بكرة القدم.

    ويوضح "عندما يأتي الصحفيون الأجانب إلى جنوب أفريقيا ويتابعون دوري المحترفين والمنتخب الوطني ، يعتقدون أن كرة القدم رياضة سوداء فقط. لكن على المستوى غير الاحترافي هي رياضة متعددة الأعراق فهناك عدد كبير من البيض"، مضيفا "لكن تأتي لحظة ما لا يواصلون معها على المستوى الاحترافي أو يفضلون الرجبي أو الكريكيت".

    وبدأ بوث مسيرته الاحترافية عام 1994 في كيب تاون سبيرز ، قبل أن يوقع بعد عامين لصنداونز ، النادي الذي عاد إليه قبل نحو عام بعد سبعة أعوام من اللعب في روسيا.

    والآن يحلم بنجاح مونديالي في أعوامه الأخيرة من اللعب. لكن هل تصل تلك الأحلام إلى الفوز بكأس العالم. يجيب "ولم لا؟ سيكون ذلك رائعا. كل شئ ممكن في كرة القدم. لا توجد فرق صغرى في الوقت الحالي"، مع اعترافه في الوقت نفسه بأن المرشحين "هما البرازيل وأسبانيا".

    وهو يفضل عدم مقابلة الأرجنتين "في وقت مبكر" بقيادة ليونيل ميسي الرجل الذي يعدو بالكرة "كما لو كانت قدماه مبرمجتين"، رغم أن الفريق الذي يدربه دييجو مارادونا قد يكون منافس منتخب بلاده في دور الستة عشر.

    ويقول "لا أثق بالفرق التي عانت من أجل التأهل. فهي التي تتمكن فيما بعد من تقديم بطولة جيدة".

    ووقعت جنوب أفريقيا ، التي تخشى أن تتحول إلى أول دولة منظمة للمونديال تودع البطولة من مرحلة المجموعات ، في المجموعة الأولى التي تضم المكسيك وأوروجواي وفرنسا.

    ويعترف بوث "إنها مجموعة صعبة جدا"، ويضيف "لكن لو تأهل فريق ما إلى المونديال فإنه لن يحظى بمجموعة سهلة".

    ويقول اللاعب في كلمات تعكس فهمه الكبير لمهنته "هناك بعض المميزات في اللعب أمام المكسيك وأوروجواي... لدينا مدير فني برازيلي (كارلوس ألبرتو باريرا) وهو مدرب محنك ولابد أنه يعرف ما سنلاقيه أمام أوروجواي والمكسيك".

    ويتابع "وبالطبع سيكون من الجيد أن تلوح لنا فرصة الثأر من فرنسا. فقد لعبنا أمامهم عام 1998 أول مباراة لنا في كأس العالم وخسرنا صفر /3. الآن أمامنا فرصة اللعب على ملعبنا".

    وفي 11 حزيران/يونيو المقبل ، ستنطلق أول بطولة لكأس العالم تقام على الملاعب الأفريقية بمباراة بين جنوب أفريقيا والمكسيك بمدينة جوهانسبرج ، وهي المباراة التي يصفها بوث بأنها "مهمة للغاية"، حيث يدرك جيدا قوة المنافس.

    ويحذر المدافع الجنوبي أفريقي "يمكنهم العدو لمدة 90 دقيقة لأنهم يلعبون كثيرا فوق مستوى سطح البحر" ، مبرزا قوة لاعبي المنافس المخضرمين أمثال كواوتيموك بلانكو ورافا ماركيز.

    وقال "إنهم مزيج بين الخبرة والشباب".

    في كانون أول/ديسمبر الماضي ، بعد القرعة التي حددت مباراة الافتتاح ، أكد بوث أنه يرأف لحال المكسيكيين ، حيث ينتظرهم ضجيج "90 ألف فوفوزيلا" في ملعب "سوكر سيتي".

    ويمزح قائلا "لكن بمجرد أن صرحت بذلك ، بعث مشجع مكسيكي إلى برسالة إلكترونية عبر موقعي الخاص لتحذيري قال فيها: نحن أيضا لدينا فوفوزيلا في ملعب الأزتيك ، لكنه يسع 120 ألف متفرج. وذلك يعني أنهم معتادون على الأمر".

    ذلك هو بوث: الرجل الودود الذي يتمتع برؤية واضحة ويمكن الثقة به. ورغما عنه ، يبقى رمزا في قلب دفاع جنوب أفريقيا.


صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. زيادة مكأفات كأس العالم
    بواسطة ابو نعيم في المنتدى المنتدى الرياضي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 12-05-2009, 04:15 PM
  2. موسوعة هل تعلم....؟
    بواسطة Sad Story في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 09-25-2009, 07:37 PM
  3. مصر تحقق فوزاّ تاريخياّ علي أبطال العالم
    بواسطة The Gentle Man في المنتدى بطولة كأس القارات 2009
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 06-19-2009, 01:34 AM
  4. 200معلومه في عالم مصارعة الwwe
    بواسطة أميرة قوس النصر في المنتدى المنتدى الرياضي
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 05-08-2009, 01:42 AM
  5. أول--أكثر--أقدم--أطول
    بواسطة أميرة قوس النصر في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 02-02-2009, 02:37 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •