بشيء من الفرح والترقب اكتب.. هو قرار دائم التأجيل حان وقت تنفيذه ..فامام ابتسام عينيها لا اجد عذرا للتأجيل..
هي صفحة جديدة دون خرابيش الماضي وعتب الذكريات .. هي صفحة لا ارغب بخسارتها ولا حرقها ..كباقي الصفحات
قررنا اذن ..أنا وهي وابتسامتها .. أن ننطلق من جديد في الحياة .. كم كنت بحاجة لبريق عينيها يرتب فوضى ايامي واحلامي ومشاريعي ..
وها أنا على بعد امتارٍ عن ترتيب حياتي من جديد بمباركة عينيها.. واستغرب كيف لأنثى الفصول الاربعة ان تمارس سحر الاشراق والطيبه على ايامي .. فأعود من جديد..
شكرا يا أنتِ
http://www.youtube.com/watch?v=xcQVwPMEe04
مواقع النشر (المفضلة)