بسم الله الرحمن الرحيم
أتسمعون عن حق يُراد به باطل ؟
نعم
لديّ العبارت التالية :
1- ذُكر في القرآن الكريم .. "ويل للمصلين".
2- فقأ عيني ،
3- رأيته يدخل بيتها ،
* هذه حقائق 100% لا يشوبها كذب
ولكن ..
هاكم تتمتها ..
1- ويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون
2- فقأ عيني ، بعد ان فقأت عينيه .
3- رأيته يدخل بيتها برفقة زوجها.
كيف تغيّر المعنى؟
كم من النّاس من حولنا يتقصون الحقائق؟
هل نحن ضحيّة من يقولون الحق بغية باطل !؟
هل هي الحقيقة الكاذبة؟
كيف نتحقق ونكتشف انصاف الحقائق ؟
الا تتجسد هذه الفكرة اجتماعيا واعلاميا وسياسيا وعاطفيا وفي كل المجالات ؟
الا نظلم عندما نحكم بانصاف الحقائق ؟
الا نبرئ متهم بانصاف الحقائق ؟
هذه فكرة تعمدت ان تكون بسيطة جدا جدا ،
وامثلتها ابسط ..
الا تتفقون معي انه من السهل ان ننخدع ؟
والان .. دوركم
الأسئلة الواردة ليست للإجابة .. فقط كونوا مُدركين لأنصاف الحقائق !
مواقع النشر (المفضلة)