العراب89
08-12-2009, 04:41 PM
لغة الورود
هل اصبحت لغة الورد حراما وممنوع الاقتراب منه وكانه جريمة لابد عليها من عقاب وهل اصبح الكلام الجميل مرفوضا ولا يسمح به واصبح يفسر تفسيرات بعيدة كل البعد عن الصحة بل لا يوجد بينها وبين الصحة اي رابط ولو حتى شعرة اصبح ينظر لكلام الورد الذي كان سِر الحياة ونقطة انطلاق التواصل واقامة الصداقة لابل هو دليل الصداقة لا صداقة بلا ورد لا ن الورد الجمال والصداقة جمال في السيرة ودليل لكل انسان الى الطريق الصحيح وعندما يرفض البعض من الناس البعيدين كلَّ البعد عن الحياة والمُراقبين للاشياء من بيت خاص ودنيا خاصة يرفضون لغة الورد ويعتبرونها خطأ ولابد عليه من عقاب وفي نفس الوقت يدَّعون الصداقة وانهم يسئعون الى الصداقة اذن اين هذه الصداقة التي يريدون واين هي في الحقيقة اعتقد لا بل اجزم ان هؤلاء لم يعرفوا معنى الصداقة ولن يعرفوا لانهم ظلوا الطريق وذهبوا خلف الجبال ونظروا عن بعد فلم يرو الا زوال
ظنوا انه الصداقة ولكنه في الحقيقة ليس الا جهل زائل او ضيّف غابر ظهر ليُلهِيهم ويقودهم الى جهل ما بعده جهل اصبحوا يرون ان باقة ورد التي تُقدم منك على انها عرفان واحترام وتقدير لصداقة ودليل حرص عليها واستمرار لوجودها وسعي لتاصيلها على انه خروج عن الطريق وضياع
مادا اقول والله لا ادري مادا اقول ولا استطيع ان اقول الا ((حسبي الله ونعم الوكيل))
هذا هو الرد ولارد بعده ان كان الشخص الذي انت تُهديه الورد انسان يعرف معنى الحياة ويقدر معنى الجمال ويعرف من انت وما هو مَعدِنك ويعرف اننا في القرن الواحد والعشرين ويعرف كل ما يقتضيه هذا القرن من تطور ومن استمرار للتواصل وتقوية للعلاقات ويعرف اننا لم نَعد في عالم فيه الرجل في حياة والمرأة في حياة
اخرى نحن في عصر فرض علينا بكل احترام وادب مقدم من الطرفين (الرجل والمرأة)التواصل نحو حياة افضل وفِهم للاخر لان الحياة قائمة على الازدواجية والتكامل بين الرجل والمرأة في البيت والشارع وفي الجامعة ونحن ابناء جامعات وطلاب فيها ويفترض اننا اعرف الناس بمدى اهمية التواصل
نعم التواصل موجود وهو شي مميز وجيد اذا غُلِف بغِلاف الاحترام للاخر والاعتزاز بصداقته
الصداقة التي هي عنوان الحياة وانيس الوحدة وثمرة التواصل وبعد ذلك انت فقط من يعرف من تُصادق وانت فقط من يعرف من هو الصديق وانت فقط من تعرف معنى الصداقة وانت فقط من يستطيع ان يُفَسِر كل كلمة يقولها الصديق وكل عبارة يحكيها وماذا يعني ببطاقة دعوة وماذا يعني باقة ورد وماذا يعني بكلام عذب
والشرح يطول والكلام يستمر وبلا نهاية انت اذن وليس ذلك الشخص الذي للاسف يعيش بيننا على انه من ابناء القرن الواحد والعشرين وهو في الحقيقة ابن العصر الحجري يحمل عقلا متحجرا وفكرا فاشلا لا معنى له ولا قيمة هو من اصحاب الشك والضن الزائف الفاشل الزائل الذي سننتصر عليه ولن نبقي له بقية وسنجعله يسير كالمجنون في الشارع يكلم نفسه ولا يهتدي الى طريق يتخبط في الظلمة ويسير في العتمة لا يدري ماذا حلَّ به ولكننا نحن فقط من يدري ماذا حلَّ به
(((اخطأ الزمان والمكان وخرج من عالمه الى عالم لا مكان له فيه ولا وجود عالم يعرف معنى الصداقة ومعنى الورد وقيمةا باقة الورد ويعرف صفاء السريرة ونقاء الكلمة وجمال التعبير وليس عالمه الذي يفسر باقة الورد وبطاقة الدعوة على انه منكر وحرام وكلام سوءلابد عليه من عقاب ))
****نسال الله ان يشفيه من جنونه وان يعيده الى الطريق نحن ندعو له ولا نحقد عليه لاننا اصحاب سريرة صافية بعيدة كل البعد عن الضن والحقد والغِل الزائف الفاشل***
رسالةخاصة: الى اعداء الورد وما هي الا الاولى والقادم اقوى حتى انتصر عليهم واُنصِف الورد بإذن الله
واتمنى مساندتكم لإحقاق الحق فأعداء الورد موجودون فلا تُنا صِروهم
هل اصبحت لغة الورد حراما وممنوع الاقتراب منه وكانه جريمة لابد عليها من عقاب وهل اصبح الكلام الجميل مرفوضا ولا يسمح به واصبح يفسر تفسيرات بعيدة كل البعد عن الصحة بل لا يوجد بينها وبين الصحة اي رابط ولو حتى شعرة اصبح ينظر لكلام الورد الذي كان سِر الحياة ونقطة انطلاق التواصل واقامة الصداقة لابل هو دليل الصداقة لا صداقة بلا ورد لا ن الورد الجمال والصداقة جمال في السيرة ودليل لكل انسان الى الطريق الصحيح وعندما يرفض البعض من الناس البعيدين كلَّ البعد عن الحياة والمُراقبين للاشياء من بيت خاص ودنيا خاصة يرفضون لغة الورد ويعتبرونها خطأ ولابد عليه من عقاب وفي نفس الوقت يدَّعون الصداقة وانهم يسئعون الى الصداقة اذن اين هذه الصداقة التي يريدون واين هي في الحقيقة اعتقد لا بل اجزم ان هؤلاء لم يعرفوا معنى الصداقة ولن يعرفوا لانهم ظلوا الطريق وذهبوا خلف الجبال ونظروا عن بعد فلم يرو الا زوال
ظنوا انه الصداقة ولكنه في الحقيقة ليس الا جهل زائل او ضيّف غابر ظهر ليُلهِيهم ويقودهم الى جهل ما بعده جهل اصبحوا يرون ان باقة ورد التي تُقدم منك على انها عرفان واحترام وتقدير لصداقة ودليل حرص عليها واستمرار لوجودها وسعي لتاصيلها على انه خروج عن الطريق وضياع
مادا اقول والله لا ادري مادا اقول ولا استطيع ان اقول الا ((حسبي الله ونعم الوكيل))
هذا هو الرد ولارد بعده ان كان الشخص الذي انت تُهديه الورد انسان يعرف معنى الحياة ويقدر معنى الجمال ويعرف من انت وما هو مَعدِنك ويعرف اننا في القرن الواحد والعشرين ويعرف كل ما يقتضيه هذا القرن من تطور ومن استمرار للتواصل وتقوية للعلاقات ويعرف اننا لم نَعد في عالم فيه الرجل في حياة والمرأة في حياة
اخرى نحن في عصر فرض علينا بكل احترام وادب مقدم من الطرفين (الرجل والمرأة)التواصل نحو حياة افضل وفِهم للاخر لان الحياة قائمة على الازدواجية والتكامل بين الرجل والمرأة في البيت والشارع وفي الجامعة ونحن ابناء جامعات وطلاب فيها ويفترض اننا اعرف الناس بمدى اهمية التواصل
نعم التواصل موجود وهو شي مميز وجيد اذا غُلِف بغِلاف الاحترام للاخر والاعتزاز بصداقته
الصداقة التي هي عنوان الحياة وانيس الوحدة وثمرة التواصل وبعد ذلك انت فقط من يعرف من تُصادق وانت فقط من يعرف من هو الصديق وانت فقط من تعرف معنى الصداقة وانت فقط من يستطيع ان يُفَسِر كل كلمة يقولها الصديق وكل عبارة يحكيها وماذا يعني ببطاقة دعوة وماذا يعني باقة ورد وماذا يعني بكلام عذب
والشرح يطول والكلام يستمر وبلا نهاية انت اذن وليس ذلك الشخص الذي للاسف يعيش بيننا على انه من ابناء القرن الواحد والعشرين وهو في الحقيقة ابن العصر الحجري يحمل عقلا متحجرا وفكرا فاشلا لا معنى له ولا قيمة هو من اصحاب الشك والضن الزائف الفاشل الزائل الذي سننتصر عليه ولن نبقي له بقية وسنجعله يسير كالمجنون في الشارع يكلم نفسه ولا يهتدي الى طريق يتخبط في الظلمة ويسير في العتمة لا يدري ماذا حلَّ به ولكننا نحن فقط من يدري ماذا حلَّ به
(((اخطأ الزمان والمكان وخرج من عالمه الى عالم لا مكان له فيه ولا وجود عالم يعرف معنى الصداقة ومعنى الورد وقيمةا باقة الورد ويعرف صفاء السريرة ونقاء الكلمة وجمال التعبير وليس عالمه الذي يفسر باقة الورد وبطاقة الدعوة على انه منكر وحرام وكلام سوءلابد عليه من عقاب ))
****نسال الله ان يشفيه من جنونه وان يعيده الى الطريق نحن ندعو له ولا نحقد عليه لاننا اصحاب سريرة صافية بعيدة كل البعد عن الضن والحقد والغِل الزائف الفاشل***
رسالةخاصة: الى اعداء الورد وما هي الا الاولى والقادم اقوى حتى انتصر عليهم واُنصِف الورد بإذن الله
واتمنى مساندتكم لإحقاق الحق فأعداء الورد موجودون فلا تُنا صِروهم