زينة
06-03-2008, 10:58 AM
هل تعلم بأن الذئب
هو الحيوان الوحيد
الذى تخشاه الجن والأنس على حد سواء
ن الذئب هو الحيوان الوحيد الذي ((يأكل الجن
ان الذئب هو الحيوان الوحيد الذي تخشاه الجن
الذئب يشم رائحة دم البشر على بعد أميال بالصحراء وأن الانسان اذا اصيب وخرج منه دم في الصحراء يصبح هدفا للذئب لايستطيع الخلاص منه بسهولة
ان الذئب لا يأكل الجيفه مهما كان جوعه
هل تعلم ان الذئب حيوان لا يتهجن ولا يصبح أليفا كباقي الحيوانات المفترسه كالنمور وغيرها
أن الذئب كثير الحركة فلا يستقر بمكان معين في القفار
الذئب عندما يفترس الضحيه يقوم باستخراج الاحشاء أولا أو مايسمى عند الباديه ((بالشواء)) وهي الاعضاء الطريه داخل الجسم مثل الكبد والكليتين فيلتهمها اولا ومن ثم باقي الجسم
أن الذئبه الانثى أكثر شراسة من الذكر وبالذات عندما يوجد لديها صغار
ولهذا كان الذئب ذئبا فالعرب جعلوا من يصفونه بالشجاعه والذكاء ذئبا فما أحلى أن يسمى البشر ذئبا وبالذات عند أهل الباديه فللذئب قصص وروايات عجيبه عند اهل الباديه
وقيل بالمرأة الذئب
ابنة عم الفرزدق ، النوار ، قد خطبت من قبل أحد الرجال أرادته ، فطلبت من الفرزدق أن يكون وليّها ، فطلب منها أن تُشهد الناس أنّه وليُّها ، فوافقت ، وجمع الناس فأشهدته أنّه وليّها ، فقال : " اشهدوا أنني زوجت النوار من نفسي ، " فغضبت النوار ، وهربت منه إلى الزبير ، وكان واليا ، واستجارت به فاحتال الفرزدق إلى أن أعادها ، وتزوّجها ، ويبدو أنّه لم يقض معها حياة سعيدة ، وقد تزوّج عليها ثم طلقها ، وكانت امرأة ذات دين ، وخلق ، ويبدو أن تعالي النوار على الفرزدق كان دائما عندما طلّقها وندم ندما شديدا .
فإنه ابتداء الشاعر قصيدته بالحديث عن ذئب إذ إنه دعا الذئب ليقاسمه عشاءه ، غير أن الذئب لم يستطع التخلّص من طبع الغدر ،،
دعوت بناري موهنا فأتاني
فما دنا قلت ادن دونك إنّني
وإياك في زادي لمشتركان
فبت أقد الزاد بيني وبينه
على ضوء ناء مرّة ودخان
فقلت له لمّا تكشّر ضاحكا
وقائم سيفي من يدي بمكان
تعشّ فإن عاهدتني لا تخونني
نكن مثل من يا ذئب يصطحبان
وأنت امرؤ يا ذئب والغدر كنتما
أخيين كانا أرضعا بلبان
ولو غيرنا نبّهت تلتمس القرى
أتاك بسهم أو شباة سنان
وكل رفيقي كلّ رحل وأن هما
تعاطى القنا قوما هما اخوانا
هو الحيوان الوحيد
الذى تخشاه الجن والأنس على حد سواء
ن الذئب هو الحيوان الوحيد الذي ((يأكل الجن
ان الذئب هو الحيوان الوحيد الذي تخشاه الجن
الذئب يشم رائحة دم البشر على بعد أميال بالصحراء وأن الانسان اذا اصيب وخرج منه دم في الصحراء يصبح هدفا للذئب لايستطيع الخلاص منه بسهولة
ان الذئب لا يأكل الجيفه مهما كان جوعه
هل تعلم ان الذئب حيوان لا يتهجن ولا يصبح أليفا كباقي الحيوانات المفترسه كالنمور وغيرها
أن الذئب كثير الحركة فلا يستقر بمكان معين في القفار
الذئب عندما يفترس الضحيه يقوم باستخراج الاحشاء أولا أو مايسمى عند الباديه ((بالشواء)) وهي الاعضاء الطريه داخل الجسم مثل الكبد والكليتين فيلتهمها اولا ومن ثم باقي الجسم
أن الذئبه الانثى أكثر شراسة من الذكر وبالذات عندما يوجد لديها صغار
ولهذا كان الذئب ذئبا فالعرب جعلوا من يصفونه بالشجاعه والذكاء ذئبا فما أحلى أن يسمى البشر ذئبا وبالذات عند أهل الباديه فللذئب قصص وروايات عجيبه عند اهل الباديه
وقيل بالمرأة الذئب
ابنة عم الفرزدق ، النوار ، قد خطبت من قبل أحد الرجال أرادته ، فطلبت من الفرزدق أن يكون وليّها ، فطلب منها أن تُشهد الناس أنّه وليُّها ، فوافقت ، وجمع الناس فأشهدته أنّه وليّها ، فقال : " اشهدوا أنني زوجت النوار من نفسي ، " فغضبت النوار ، وهربت منه إلى الزبير ، وكان واليا ، واستجارت به فاحتال الفرزدق إلى أن أعادها ، وتزوّجها ، ويبدو أنّه لم يقض معها حياة سعيدة ، وقد تزوّج عليها ثم طلقها ، وكانت امرأة ذات دين ، وخلق ، ويبدو أن تعالي النوار على الفرزدق كان دائما عندما طلّقها وندم ندما شديدا .
فإنه ابتداء الشاعر قصيدته بالحديث عن ذئب إذ إنه دعا الذئب ليقاسمه عشاءه ، غير أن الذئب لم يستطع التخلّص من طبع الغدر ،،
دعوت بناري موهنا فأتاني
فما دنا قلت ادن دونك إنّني
وإياك في زادي لمشتركان
فبت أقد الزاد بيني وبينه
على ضوء ناء مرّة ودخان
فقلت له لمّا تكشّر ضاحكا
وقائم سيفي من يدي بمكان
تعشّ فإن عاهدتني لا تخونني
نكن مثل من يا ذئب يصطحبان
وأنت امرؤ يا ذئب والغدر كنتما
أخيين كانا أرضعا بلبان
ولو غيرنا نبّهت تلتمس القرى
أتاك بسهم أو شباة سنان
وكل رفيقي كلّ رحل وأن هما
تعاطى القنا قوما هما اخوانا