رمزي القريني
06-09-2008, 08:32 PM
تميزت أجواء المعرض الدولي السنوي للفنون "آرت بازل" في دورته التاسعة والثلاثين بطرح موضوعات من السياسة والاقتصاد والبيئة، رأى فيها النقاد "ترجمة صريحة للمشكلات التي تعاني منها البشرية، لا سيما أن العارضين ينتمون إلى ثقافات مختلفة".
وقد شارك في "آرت بازل" الذي تواصلت فعالياته بين الرابع والثامن من هذا الشهر 2000 فنان و300 بيت فني (غاليري)، ويعتبر النقاد أن المشاركة فيه شهادة وصول الفنان إلى العالمية، وقال بعضهم إنه الأهم في العالم لرسم توجهات الفن التشكيلي بمختلف مدارسه.
وغلب على المعرض استخدام المجسمات أكثر من اللوحات، إذ يعتقد النقاد أنها تساعد على تجسيد فكرة الفنان، خصوصا أن الموضوعات التي تناولها الفنانون خليط من عدة مجالات تتداخل وتنعكس على الإنسان
وقد شارك في "آرت بازل" الذي تواصلت فعالياته بين الرابع والثامن من هذا الشهر 2000 فنان و300 بيت فني (غاليري)، ويعتبر النقاد أن المشاركة فيه شهادة وصول الفنان إلى العالمية، وقال بعضهم إنه الأهم في العالم لرسم توجهات الفن التشكيلي بمختلف مدارسه.
وغلب على المعرض استخدام المجسمات أكثر من اللوحات، إذ يعتقد النقاد أنها تساعد على تجسيد فكرة الفنان، خصوصا أن الموضوعات التي تناولها الفنانون خليط من عدة مجالات تتداخل وتنعكس على الإنسان