هدوء عاصف
09-23-2010, 10:34 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
في أي قراءة مدروسة في علوم التربية حتى السطحيّة منها في كيفية التعامل مع الطفل
لو أخطأ طفلك وأردت أن تعاقبه \ تعاقبيه بوسيلة تربوية فمن المهم جدا أن تكرري له عبارة : " أنا أحبك ولكن ّ لم أحب تصرفك " !
نروح لوجـه آخر ..
في مجلس الشيوخ مثلا ، في عدد من جلساتهم النقاشيّة تجد لهم أحدّ النقاشات حتى أنهم قد يتبادلون التُهم اثناء حواراتهم ، وبعد الجلسه تجدهم في عشاء يتبادلون الحديث والضحكات ..
وذلك بالنسبة لهم إنك في ساحة النقاش خصمي السياسي لكن بمجرد انتهاء النقاش أنت صديقي وزميلي !
من المهم جدا توثيق مفهوم الودّ
أنا قد أختلف معك في مسألة ما
لكن هذا لا يعني أنني لا أحترمك
هذا لا يعني انني أكرهك .. !
هذا أمر لا يُستهان به ، فما لاحظته أنّ إختلاف في الأراء عند بعض النّاس قد يؤدّي "للنفور " والحساسيّات ، فُلان ناقشته في مسألة معينة ، وحين أعربتُ عن رأيي الذي لم يكن كثيرا يشبه رأيه اصبح كلّما رآني في طريق يُشيح وجهه عني .. !
* وحين أردتُ إختبار نفسي إن كنتُ ممّن " يكرهون خصوم النقاش " حتى بعد إنتهائه
وجدتُ نفسي أذكر مواقف الاختلاف بحذافيرها ، لكنني لا اتذكر البتّة اسماء هؤلاء الأشخاص
في دلاله على أنّهُ نقاش المسألة او الاختلاف فيها منفصل كل الفصل عن الشخص المُناقش ذاته لشخصه ..
ما زال الفصل بين التصرّف والشخص
أو الرأي وصاحبه .. فنّ رضيع في معظم حواراتنا الحساسه منها !
ماذا عنكم ؟
في أي قراءة مدروسة في علوم التربية حتى السطحيّة منها في كيفية التعامل مع الطفل
لو أخطأ طفلك وأردت أن تعاقبه \ تعاقبيه بوسيلة تربوية فمن المهم جدا أن تكرري له عبارة : " أنا أحبك ولكن ّ لم أحب تصرفك " !
نروح لوجـه آخر ..
في مجلس الشيوخ مثلا ، في عدد من جلساتهم النقاشيّة تجد لهم أحدّ النقاشات حتى أنهم قد يتبادلون التُهم اثناء حواراتهم ، وبعد الجلسه تجدهم في عشاء يتبادلون الحديث والضحكات ..
وذلك بالنسبة لهم إنك في ساحة النقاش خصمي السياسي لكن بمجرد انتهاء النقاش أنت صديقي وزميلي !
من المهم جدا توثيق مفهوم الودّ
أنا قد أختلف معك في مسألة ما
لكن هذا لا يعني أنني لا أحترمك
هذا لا يعني انني أكرهك .. !
هذا أمر لا يُستهان به ، فما لاحظته أنّ إختلاف في الأراء عند بعض النّاس قد يؤدّي "للنفور " والحساسيّات ، فُلان ناقشته في مسألة معينة ، وحين أعربتُ عن رأيي الذي لم يكن كثيرا يشبه رأيه اصبح كلّما رآني في طريق يُشيح وجهه عني .. !
* وحين أردتُ إختبار نفسي إن كنتُ ممّن " يكرهون خصوم النقاش " حتى بعد إنتهائه
وجدتُ نفسي أذكر مواقف الاختلاف بحذافيرها ، لكنني لا اتذكر البتّة اسماء هؤلاء الأشخاص
في دلاله على أنّهُ نقاش المسألة او الاختلاف فيها منفصل كل الفصل عن الشخص المُناقش ذاته لشخصه ..
ما زال الفصل بين التصرّف والشخص
أو الرأي وصاحبه .. فنّ رضيع في معظم حواراتنا الحساسه منها !
ماذا عنكم ؟