محمد يحيى الرفاعي
04-09-2011, 02:01 AM
قصة محيرة
هذه القصة واقعية ؟؟
كانت هناك علاقة بين شاب سوري وفتاة أردنية علاقة حب وكانت العلاقة جميلة جدا وكان الحب بينهما عذري وما كانت الفتاة تحلم الا كما يحلم الشاب أن يسكنا معا تحت سقف واحد ويكملا العمر معا وينجبا أطفال ويتمتعا بجمال الحياة؟؟
لكن الاب كان معارضا للعلاقة فالشاب كان ما زال يتابع تعليمه والاب كان انسان جاهلا
لا يهمه الا المال ومع جميع المحاولات بالابعد ظلت البنت عاشقة للشاب الذي كان يكتب لها شعرا جميلا لكنه لا يستطيع ان يقدم لها المال
لكن لكل صبر حدود فالإلحاح الذي كان الاب يمارسه والضرب والشتم والقسوة ,أجبر البنت كي ترضى بالأمير الأردني الذي يمتلك أموال وثروات ونفوذ
والمال أعمى الاب فمع علمه ان البنت كانت تعاني من مرض السلطان في الجلد بسبب الحساسية الزائدة لديها أجبرها على عريسها وضربها وذللها
فأصيبت البنت بالسلطان بالجلد وسلطان بالدم بنفس الاونة؟؟؟ ونقلت الى المشفى
والشاب أصيب بانهيار أثر الحادثة
" فمرض الحبيبة" و"العريس الجديد" كانا ضربة قاضية
ومع علم العريس بالمرض الذي أصابها
ظل متشبثا برأيه؟؟
وأرادها وتكفل بالعلاج ربما الامر واسى الشاب قليلا فالعريس كان "أبن حلال" كما أعتقد الشاب وتمنى السعادة للطرفين
لكن البنت كانت رافضة فما كانت ترضى بالانقطاع عن الشاب وقررت خيانة الخطيب الجديد ؟؟!!
الشاب وافق ظنناً منه أن المسألة عادية وستنسى بعد عدة أشهر
لكن الكارثة كانت عندما وافق الاب أن "يدخل" الشاب على الفتاة قبل العرس!!! والبقاء على "كتاب الشيخ" وكانت الحجة
"ضيق الوقت بسبب زعم الاطباء أن الفتاة لن تعيش سوى شهر"؟؟
وكانت الصدمة على العشيق فالمصائب كانت تتوالى "فالشهر الذي حسم أمر الفتاة" و"الدخلة"؟؟ كانت محبطة لآمال الشاب
وبعد مضي 13يوم من الدخلة قرر العريس ترك البنت؟؟!!
ولا يوجد شيء يجبره على عدم تركها سوى "الكتاب" الذي لا يعترف فيه وبسبب نفوذه لم يستطع الاب ان يقف بوجه العريس !!
لكن السؤال الان هل يرضى الشاب الزواج بتلك الفتاة بعد كل الذي حصل فهو ما زال يكمل الدراسة وظروف الفتاة في المجتمع الشرقي ؟؟ والظروف المرضية للفتاة !!
الشاب الان يدور بين متاهات الجنون يتخبط لا يدري الى أين يذهب وأين يرسي مركبه
لكن العاطفة غلبت عليه وقرر الزواج بتلك الفتاة المسكينة ؟؟؟
هل توافق الشاب؟ ...واذا كنت لا توافقه ماذا تقترح؟
هذه القصة واقعية ؟؟
كانت هناك علاقة بين شاب سوري وفتاة أردنية علاقة حب وكانت العلاقة جميلة جدا وكان الحب بينهما عذري وما كانت الفتاة تحلم الا كما يحلم الشاب أن يسكنا معا تحت سقف واحد ويكملا العمر معا وينجبا أطفال ويتمتعا بجمال الحياة؟؟
لكن الاب كان معارضا للعلاقة فالشاب كان ما زال يتابع تعليمه والاب كان انسان جاهلا
لا يهمه الا المال ومع جميع المحاولات بالابعد ظلت البنت عاشقة للشاب الذي كان يكتب لها شعرا جميلا لكنه لا يستطيع ان يقدم لها المال
لكن لكل صبر حدود فالإلحاح الذي كان الاب يمارسه والضرب والشتم والقسوة ,أجبر البنت كي ترضى بالأمير الأردني الذي يمتلك أموال وثروات ونفوذ
والمال أعمى الاب فمع علمه ان البنت كانت تعاني من مرض السلطان في الجلد بسبب الحساسية الزائدة لديها أجبرها على عريسها وضربها وذللها
فأصيبت البنت بالسلطان بالجلد وسلطان بالدم بنفس الاونة؟؟؟ ونقلت الى المشفى
والشاب أصيب بانهيار أثر الحادثة
" فمرض الحبيبة" و"العريس الجديد" كانا ضربة قاضية
ومع علم العريس بالمرض الذي أصابها
ظل متشبثا برأيه؟؟
وأرادها وتكفل بالعلاج ربما الامر واسى الشاب قليلا فالعريس كان "أبن حلال" كما أعتقد الشاب وتمنى السعادة للطرفين
لكن البنت كانت رافضة فما كانت ترضى بالانقطاع عن الشاب وقررت خيانة الخطيب الجديد ؟؟!!
الشاب وافق ظنناً منه أن المسألة عادية وستنسى بعد عدة أشهر
لكن الكارثة كانت عندما وافق الاب أن "يدخل" الشاب على الفتاة قبل العرس!!! والبقاء على "كتاب الشيخ" وكانت الحجة
"ضيق الوقت بسبب زعم الاطباء أن الفتاة لن تعيش سوى شهر"؟؟
وكانت الصدمة على العشيق فالمصائب كانت تتوالى "فالشهر الذي حسم أمر الفتاة" و"الدخلة"؟؟ كانت محبطة لآمال الشاب
وبعد مضي 13يوم من الدخلة قرر العريس ترك البنت؟؟!!
ولا يوجد شيء يجبره على عدم تركها سوى "الكتاب" الذي لا يعترف فيه وبسبب نفوذه لم يستطع الاب ان يقف بوجه العريس !!
لكن السؤال الان هل يرضى الشاب الزواج بتلك الفتاة بعد كل الذي حصل فهو ما زال يكمل الدراسة وظروف الفتاة في المجتمع الشرقي ؟؟ والظروف المرضية للفتاة !!
الشاب الان يدور بين متاهات الجنون يتخبط لا يدري الى أين يذهب وأين يرسي مركبه
لكن العاطفة غلبت عليه وقرر الزواج بتلك الفتاة المسكينة ؟؟؟
هل توافق الشاب؟ ...واذا كنت لا توافقه ماذا تقترح؟