اللي ماعنده واسطه راحت عليه..موضوع نقاش
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حبيت اطرح عليكم موضوع مهم وصار مثل الوباء اللي يغزو المجتمعات وبالاخص مجتمعنا الاردني...الا وهو الواسطه او المحسوبيه
وهناك نوعان من الواسطة واسطة محمودة وواسطة مذمومة.
فالواسطة المحمودة أن تساعد شخصاً ما للحصول على حق يستحقه أو اعفائه من شرط لا يجب عليه الوفاء به أو تساعده في الحصول على حق لا يلحق الضرر بالآخرين, أما الواسطة المذمومة فهي ان تقوم بهذا الدور لحصوله على حق لا يستحقه أو اعفائه من حق يجب عليه دفعه مما يلحق الضرر بالآخرين، وقد اشار إليها القرآن الكريم حيث قال عز من قائل: من يشفع شفاعة حسنة يكن له نصيب منها ومن يشفع شفاعة سيئة يكن له كفل منها , سورة النساء الآية 85.
فمن لا يمتلك واسطة في زمننا هذا يعش ابد الدهر بين الحفر....ومن عنده واسطه تحقق مراده..... وانا وان كنت ضد هذا الموضوع, لا انكر بأني احتجت للواسطه في بعض الامور.....
فما هي الواسطه او المحسوبية كما يطلق عليها البعض؟ وما أثرها؟ وهل باتت من ضرورات الحياه؟ وهل احتاج احد منكم الى الواسطه في امر معين؟
وغير ذلك مما يتعلق بالواسطه.
اترك الاسئله لكم واتمنى من الجميع المشاركه والتفاعل لما للموضوع من اهميه... وبانتظار ردودكم:eh_s(7):
اخوكم عجلوني توب
اللي ماعنده واسطه راحت عليه..موضوع نقاش
تحياتي... اشكركم على الموضوع الرائع
انا اول ما خلصت توجيهي انقبلت علم حاسوب ( ابناء عاملين- كلية الحصن-جامعة البلقاء) و لما رحت اول يوم تسجيل لانه ابوي دكتور بالكلية بدل ما استنا حتا يجي دوري ( رقمي) بالمسرح على طول سجلت بدون دور و بنص ساعة!!!
اذا على اتفه الامور مثل التسجيل فيه واسطة اكيد الشعب حياته واسطات لانه الموظف الي بقدر يمشي المعاملة بخجل من طالب الواسطة خصوصا اذا كان طالب الواسطة عامل واسطة للموظف.
يعني كل الحياة بالاردن واسطات و الي ما عندة واسطة بكون ناقص بين الناس
تحياتي.. سلام