*كان هشام طلعت مصطفى الأكثر تأثرا بنسبة الحر والرطوبة حيث رصد باستخدامه المناديل لتجفيف العرق 9 مرات حتى وصل به الأمر إلى استخدام بعض الأوراق للتهوية على وجهه من الحر، في حين لم يستخدم السكري أية مناديل.
•قفص الاتهام الذي وقف فيه السكري وطلعت " كان مدهونا" لتوه بالبوية، لدرجة انه لطخ ملابس احد المحامين الذين حاولوا الاقتراب من هشام طلعت ومصطفى، وكان لافتا للانتباه أن ولدي هشام وسيدة من أقاربه كانوا جالسين بالصف الخامس في المحكمة، وكان هذا الصف الأقرب إلى هشام طلعت وتمكنت السيدة التي من أقاربه من التحدث إليه داخل القفص.
•واجه السكري وهشام طلعت كل منها الآخر داخل القفص للحظات قال خلالها السكري لهشام طلعت "حرام عليك" ورد عليه هشام طلعت " أنت سبب اللي إحنا فيه" اتق الله.
•وجهت المحكمة ثلاثة أسئلة إلى كل من محسن السكري وهشام طلعت مصطفى عن الاتهامات الموجهة إليهما فكان رد كل منهما نفي الاتهامات.
•" والله العظيم دمي برئ منها" قالها المتهم محسن السكري متلعثما، عندما واجهته المحكمة بقرار الاتهام. وسأله رئيس المحكمة عما إذا كان قتل سوزان تميم أم لا؟ بدلا من أن يقسم بأنه برئ من دمها.
•" حسبي الله ونعم الوكيل" قالها المتهم هشام طلعت مصطفى عندما واجهته المحكمة بأدلة الاتهام، حيث أضاف: " أنا قدمت كل الأدلة التي تثبت عكس هذا الاتهام".
•امرأة واحدة من أقارب المتهمين هي شقيقة المتهم هشام طلعت مصطفى، دخلت القاعة ترتدي نظارة سوداء، وتحدثت إليه قليلا ثم جلست على مقعدها بالقرب من قفص الاتهام.
•15 شخصا من أقارب المتهم هشام طلعت مصطفى،وموظفي شركاته، حضروا الجلسة مبكرا، منهم ناجي حسن رئيس مجلس إدارة مجموعة طلعت مصطفى، وأبناء عمه وأبناء خاله وشقيقه هاني، وبينما تخلف عن الحضور شقيقه طارق رئيس الشركة.
مواقع النشر (المفضلة)