<strong>لن تأتي الحكومة الإسرائيلية الجديدة، والتي سيؤلفها نتنياهو، للفلسطينيين، والدول العربية "المعتدلة"، ولعملية السلام، التي أطلقها مؤتمر أنابوليس، وللأمن والاستقرار الإقليميين، إلا بما هو أسوأ مما أتت به الحكومة السابقة برئاسة اولمرت، وإن خالف هذا التوقع،

لاكمال المقال الرجاء الضغط هنا...