لوضربت طفلاً ضربة خفيفة ،
وأنت ( توبّخه ) لبكى !
ولو ضربته ضربة ” أقوى ” منها ،
وأنت ( تمازحه ) لضحِك !
فالألم المعنوي أشد ايذاءً من الألم الجسدي