الطائرة الورقية تستعيد الذكرياتلا تموت في دواخلنا الطفولة ،بمعناها الواسع ..فهي الدهشة و استعادة الذكريات حين كنا ذات يوم بعيد نصنّع الطائرات الورقية ونفرح حين نطلق لها عنان الخيط فتعلو صوب السماء ، وكانت الارض خلاء ممتدا .. وها هم اطفالنا يستعيدون طائراتنا وما اجمل ان نشركهم فرحنا بعودتنا لذكريات طفولة غابت وما زلنا نحن اليها.
مواقع النشر (المفضلة)