السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والصلاة والسلام على سيد الخلق واشرف المرسلين محمد صلوات الله عليه وأتم التسليم
أخي الفاضل احمد الزعبي
بداية اشكرك على طرحك للنقاش
مع أن النقاش في مثل هذه المواضيع محصور ومقيّد ضمن قواعد وأحكام ( كوننا مسلمين )، نتبع كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم.
فالبنسبة للسؤال الأول
الجواب بديهي لا يحمل الشك ( ألا وهو الطلاق ) لأنها لا تستحق ذلك الزواج، لمخالفتها شرع الله وحرماته ( إن كانت تخفي الحقيقة)وفجأة بيوم اجت وحكتلك طلقني والسبب انها طلعت بتحب غيرك فعلا شو رح تكون ردت فعلك ....
ولكن إذا اعترفت له بعدم رضاها به كزوجٍ لها
فلعلنا نأخذ من حياة الصحابة رضوان الله عليهم العبر والاقتداء بهم
قصة امرأة ثابت بن قيس بن شماس الأنصاري خطيب النبي -صلى الله عليه وسلم- مشهور معروف من الصحابة، كانت امرأته يقال لها: جميلة بنت أبي بنت بن سلول أخت عبد الله بن سلول فكرهته، جاءت إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- وقالت: إن ثابتا لا أعيبه في نفس ولا في مال، لكني أكره الكفر بعد الإيمان أو لا أعيبه في دين ولا في خلق، ولكني أكره الكفر بعد الإيمان .
تقول: إنني نظرت إليه مرة يمشي مع قوم وإذا هو أحقرهم، وأقبحهم صورة، وأقصرهم قامة، وأشيلهم مشية، تقول: فوقع في نفسي كراهيته فلا أريده زوجا أصلا، فلما عرف مثلا أنها لا تريده، قال: ماذا أعطاك؟ قالت: أعطاني تلك الحديقة، فقال لثابت: اقبل الحديقة وطلقها تطليقة .
وفي بعض الروايات أنها قالت: أعطيه الحديقة وزيادة. فقال: أما الزيادة فلا فمن هذا أخذوا أنه لا يزيد على ما أعطاها، إذا كرهت المرأة خلق زوجها، الخلق هو المعاملة يعني أنه سيئ الخلق، حقودا، غضوبا، شديدا عليها، ضَرَّابًا لها مثلا، أو بذيء اللسان يسب ويشتم ويقذف ويعيب ويتتبع العورات، ويتتبع العيوب، ويجعل من الحبة قبة، ويكثر من التنكيد عليها في أفعالها، وينتقدها في كل شيء قليل، أو كثير، فهذه أخلاق سيئة.
أو كرهت خَلْقَهُ يعني خِلْقَتَه بأن كان دميما، أو سيئ الخلق، ولو كانت مثلا قد رأته قبل ذلك، ولكن رأته قبيح المنظر، فكرهته لذلك، وخافت ألا تقوم بحقوقه الواجبة عليها.
قالت: إنني إذا صحبته فإنني سوف أقصر في حقه، إن دعاني فإني لا آتيه إلا بتكره، إن خدمته فإني لا أخدمه خدمة واجبة، وإن صحبته فإني أصحبه ونفسي تتقزز منه، فلا أحبه في هذه الحال، ماذا تفعل؟ تفدي نفسها تدفع له شيئا، تبذل له عوضا؛ ليفارقها، هذا العوض يصح بكل قليل، أو كثير، ويصح أن يقبل منها القليل، أو الكثير سواء الذي دفعه كله، أو بعضه، أو قليلا منه يقبل منها هذا الشيء، ثم يخلي سبيلها.
ومثلا لو انتي كنتي متزوجة وبتحبي زوجك ومخلصة اله وهو كمان كانت معاملتو معك منيحة وما بزعلك وبيوم من الايام اكتشفتي انه على علاقة مع وحدة ثانية ...
بس هو ما كذب عليكي واعترفلك انه بحبها وبده يتزوجها وبالمقابل ما بده اياكي تبعدي عنه لانه بحبك شو رح تكون ردت فعلك...
شرّع الله لنا كرجالٍ الزواج مثنى وثلاث ورباع، بشرط العدل بينهن وعدم التفريق والتمييز
وقد حذرنا الله تعالى من عدم مقدرتنا على المساواة بينهن.
قال الله تعالى في كتابه العزيز : ( وإن خفتم ألا تُقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا ) النساء/3 .
اعذرني اخي على الإطالة
\
\
\
اسمحِ لي أختي زهرة التوليب بالتعقيب على ردك
ليست كارثة أختي أن يحب الرجل أكثر من وحدة ، ولذلك شرّع الله لنا كذكور الزواج ، منعاً للفواحش، و ما اباح الزواج وتعدده الا لعلمه بميول خلقهيخرب بيته..كيف بقدر يحب ثنتين؟؟؟؟ مابعرف شو ممكن افكر لحظتها..في عوامل كتير...بس الله لايورجيها لحدا
ألا نقتدي برسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ، فقد كان يحب زوجاته جميعهن.
\
\
\
شو ردت فعلي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
طيب اسعوا علي وشوفوا:
اولا بخلية يكرة جنس حوى لانه الي رح يصير فيه ما بصير لا بعدو ولا بصديق
بقلب حياته بقرفه سماه اي بعدمه اليوم الي فكر فيه بغيري يا هملا لي قال بحبني وبحب وحده حبه برص وعشرة خرس مش ناقصني الا هيك مهو هاد الي ناقص بس .
بخليه يندم على الساعه لي فكر فيها يعرف غيري او يفكر انه يحب غيري .
اشياء كثير بتخوف بتصير فيه بلاش احكيها احسن ما تقولوا عني متوحشة .
لهيك التزم الصمت افضل جواب
كان الأجدر بك يا ابنة عمي .. اعطاء الموضوع حقه ، والتعقيب عليه بشيءٍ من الجدية، وحذاري حذاري الاستهزاء العفوي، فنلقى انفسنا على شفا حفرةٍ من التهلكة والوقوع في الآثام.
\
\
دمتم بود
التعديل الأخير تم بواسطة انسيآب يرآعْ ; 11-18-2008 الساعة 12:00 AM
هو يمكن الشخص يحب ثنتين بنفس الوقت يعني يمكن يشوف بوحدة شغلات بحبها بس من جهة ثانية بتكون ناقصة شغلات ثانية وبلاقيها بوحدة غيرها وما بنقدر نسميها مثلا خيانة من الزوج او انه قرف من مرته وعشان هيك بحب وحدة ثانية
بس بالمقابل لاننسى انه في العكس بتصير وحالات حصلت انها الزوجة بتكون على علاقة مع اثنين او انها بتحب اثنين بنفس الوقت
بس حاب اضيف اضافة بسيطة جدا
الرجل مخلوق للأعمار الأرض علشان هيك ما بيكتفي لا بوحدة ولا بعشرة مو بس تنتين على قولتكم
وكثير سمعنا عن رجل تزوجو اكثر من 100 مرة واخر واحد سمعتو عنو بأفريقا على ذمته فوق ال 110
والمراة الوحيد القادرة على اقناع زوجها بأنها كافية هي القادرة على التحول بلحظات الى المرأة التي يرغب بها يعني بمعني اخر يحكليها تحول لنانسي يوم ل بميلا اندرسون يوم ل نجلينا جولي وزي هيك وهي هي الوحيد القادرة على الحافظ على زوجها
اولا بدي اناقش احمد و الشباب بآرائهم اللي استفزتني
انتوا اجمعتوا انو الواحد ممكن بحي اكتر من وحدة تنتين وتلات بنفس الوقت بس ما بعتقد انو هايدا حب هاي علاقات، اعجاب، البحث عن صفات معينة بكل وحدة منهم
متل ما تفضل محمد العزام وقال انو ممكن يشوف شغلات ناقصة عند وحدة ويعوضها عند وحدة تانية هادا دليل على انانية الرجل اللي بدور على الكمال وبنسى انو هو انسان مو كامل لأنه الكمال لله وحده وبنسى انو زوجته راضية وحابيته ومخلصة الو بعيوبه و حسناته وبحكي انو هادا حقه وربنا حلله يتزوج مثنى وثلاث ورباع بس متل ما ربنا اعطاكم هاد الحق اعطى الزوجة الحق بطلب الطلاق حتى لو كان ابغض الحلال وما ممكن نلومها
وبطالبوا انو الزوجة تضحي وتتحمل واذا رفضت بتكون ما بتحب زوجها
اعذروني اني اطلت عليكم لكن هيك انا مختصرة وهاد نقاش بطول مو بكلمة وكلمتين
واذا على ردة فعلي لأني بحبه ما راح ارضى ابدا اشاركه مع اخرى
وسدئوني اذا رضيت ما بكون بحبه ابدا ومو هاممني
عذراً أخي لكن في أي شريعةٍ ذلك الزواج ؟بس حاب اضيف اضافة بسيطة جدا
الرجل مخلوق للأعمار الأرض علشان هيك ما بيكتفي لا بوحدة ولا بعشرة مو بس تنتين على قولتكم
وكثير سمعنا عن رجل تزوجو اكثر من 100 مرة واخر واحد سمعتو عنو بأفريقا على ذمته فوق ال 110
والمراة الوحيد القادرة على اقناع زوجها بأنها كافية هي القادرة على التحول بلحظات الى المرأة التي يرغب بها يعني بمعني اخر يحكليها تحول لنانسي يوم ل بميلا اندرسون يوم ل نجلينا جولي وزي هيك وهي هي الوحيد القادرة على الحافظ على زوجها
صدقت ما خلقنا الا لعبادة الله تعالى واعمار الارض
ولكن بما ارتضاه لنا الله
\
\
ومن منا يقبل أن تكون زوجته كاللآتي ذكرتهن؟
المظاهر الخارجية زائلة مع مضي الزمن ، المهم الخلق
اعذرني على التعقيب عزيزي
ببساطه بحبسها في بيت وبحرق البيت !
لاني ما بحب الخونه
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)