نحن نتكلم لنخاطب ذواتنا فقط , ولكن كثيرا ما نرفع أصواتنا أكثر مما ينبغي فيسمعنا الآخرون .
رمل وزبد
جبران خليل جبران
نحن نتكلم لنخاطب ذواتنا فقط , ولكن كثيرا ما نرفع أصواتنا أكثر مما ينبغي فيسمعنا الآخرون .
رمل وزبد
جبران خليل جبران
عام سعيد حبيبي ..يأخذني حبك واشتياقي نحو الجنونجـــاري إنهيـاري 99 %||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
http://www.youtube.com/watch?v=avL_BlGsrKY
كلنا يا بني نسافر وحدنا في نهاية الأمر .
موسم الهجرة الى الشمال
الطيب الصالح
عام سعيد حبيبي ..يأخذني حبك واشتياقي نحو الجنونجـــاري إنهيـاري 99 %||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
http://www.youtube.com/watch?v=avL_BlGsrKY
لا يمكن جلب شهود على أحلامنا .. إنها تقع وكفا
غــادة الســمان .
السباحة في بحيرة الشيطان
عام سعيد حبيبي ..يأخذني حبك واشتياقي نحو الجنونجـــاري إنهيـاري 99 %||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
http://www.youtube.com/watch?v=avL_BlGsrKY
أنا ولد الكلمات البسيطه
وشهيد الخريطه
أنا زهرة المشمش العائليّه .
......
فيا أيّها القابضون على طرف المستحيل
من البدء حتى الجليل
أعيدوا إليّ يديّ
أعيدوا إليّ الهويّه !!
[align=left]لــــ محمود درويش
محمود درويش بَاقٍ فِينَا مَا حَيينَا[/align]
أحيانًا يحوم التفكير حَول الخوف والقلق والحزن ..!
ولكن! تأبى الرسائل الربانية إلا أن تزرع التفاؤل في القلوب‘‘
... ~| فتنتشي بها اطمئنانًا ..
{ فإنَّ مَعَ العُسِّرِ يُسّرَا ، إنَّ معَ العُسّرِ يُسّرا }
♥
" الجنرال هو ذلك الشخص الذي يتصرف وهو يعلم أنه ليس في فراغ وأن قوى أخرى في المسرح الأوسع حوله تؤثر وتتأثر بطريته في التصرف و إتخاذ القرارت وتمارس بالتالي ضغوطاً على النتائج التي يسعى إلى تحقيقها والجنرال هو ذلك الشخص الذي يدرك جيداً أن عليه أن يرقب المشهد بكل تفاصيله الكبيرة والصغيرة ويقترب منه أو يبتعد دون السقوط في أحدى حوافه الخطرة إنه يراقب ويتابع ويتنصت بإذن حساسة على ما يجري من مداولات إستراتيجية في ساحة المعركة عند الخصوم وعند الحلفاء على حد سواء كما أنه يتابع ويحلل ما يقال عند قيادته العليا وبين صفوف قواته وعند الأعداء كما أنه ذلك الشخص الذي يعرف بدقة ما يتطلبه تحقيق النصر ويدرك أن لديه أدوراً هامة يجب ان يؤديها حتى يكون بمقدوره حسم الصراع بطريقة تؤدي إلى تحقيق أهدافه "
" كنت اعرف منذ وقت طويل أنني سأنجح في بلوغ الهدف ، و ليس الامر انني تنبأت بالغيب .. بل كنت أعرف منذ البداية أن الله عز و جل زودني بارادة هائلة تفوق في حجمها كل الصعاب المتوقعة "
" صفة الإنسان الرابح .. أو المنتصر هي قدرته على الصمود .. رغم كل شيء .. وأعني .. قدرته على الثبات .. التحمل .. إن الاصرار .. هو القدر على مواجهة الهزيمة إثر الهزيمة .. دون التخلي عن الهدف .. والقدر على الاندفاع في مواجهة المصاعب الشديدة .. مع الإيمان .. بأن النصر .. سيكون من نصيبك .. الإصرار يعني .. تحمل الآلآم لإجتياز كل عقبة .. وعمل كل ما هو لازم .. لتحقيق الهدف "
(وين ديفيز)
كل فنجان بما فيه ينضح
املأ فنجانك بما يرضيك حتى لا يبقى في حياتك متسعٌ لما لا يرضيك
اعتادت مديرة تسويق الفندق الذي كنت أعمل فيه أن تجيب حين تُسأل عن حالها بقولها: "أنا في حالة رائعة ولا يستطيع أحدٌ أن يغيّر ذلك"
أعجبتني هذه الإجابة جداً، لأنني أرى أن سلوكيات الإنسان وردود فعله هي انعكاس لما يعتمل في داخله من أحاسيس ومشاعر ولما يسيطر على عقله من أفكار. فإن كان متزناً رأيت منه سلوكيات متزنة وإن كان رائعاً رأيتَ منه سلوكيات رائعة.
فحينما يقول لك أحدهم أنت غبي سترى الغباء في ملامح وجهه وهو نابع من داخله. لأنه لو كان شخصاً حسن الخلق وودوداً لما قال ذلك. فلا يحتاج المرء إلى أن يكون وقحاً وجهوري الصوت حتّى يتواصل مع الآخرين بل يجب أن يكون مهذباً وأن يخفض من صوته.
لا بد من أن تعلم دائماً أن الصوت المرتفع والصراخ يجعلان الجهاز العصبيّ غير متّزن ومن ثم عليك أن تتحدّث بأسلوبٍ يريح الجهاز العصبيّ لمن يستمع إليك ويعطيه الفرصة ليتدبّر ما تقوله. فضلاً عن أن حديثك بصوتٍ مرتفع يهدر جزءاً من طاقتك الداخليّة
" مهما ابدع الكتاب فإن كتابتهم تبقى ناقصة ، ومهما روعي فيها من مهارة واتقان ، تبقى هشة ، ومهما اشتملت من عمق المعاني ودقة التحليل ، تبقى مبتورة . الكتابة كما اللغة ، محاولة محدودة في كون لا متناه مع انه محدود .
في مجتمع يدعي فيه الكتاب كمال الرؤية واكتمال القدرات ، تنفي عن الكتابة صفة المحاولة فيضيق الكون في حدود الكلمات . في كون ضيق مثل هذا تغلب المصلحة الانتماء ، فيموت الإبداع ، وتغدو الكتابة نرجسية التوجه رخيصة الهدف باعتة الموضوع مبتذلة الشكل . عندها يصبح كل من يمسك قلماً كاتباً ، وكل من يدرس اللغة ناقداً . فيتكاثر الكتاب وتتكاثر الجراثيم ، ويندر القراء ندرة القديسين ، ويتلهف النقاد تلهف جمهور في سباق ليس له جمهور ولا حضور ، فيهيأ لكل من يمتطى في سريره بأنه سباحٌ ، ومن تتدلى ساقاه عن الفراش منقذٌ وغطاسٌ . فيتهشم النص في تعابير مبتورة ، ويتشكل الشعر في قواف جوفاء ، وتحبك الرواية أحاجي وطلاسم ويستقر النقد في الإملاء و الإعراب . فيختلط الحابل بالنابل ويبحر مركب القراصنه لا حيث لا اصل ولا نوع ولا قانون ولا إنتماء . الأعور يضع نظاره وملغلغ الرقبة يضع عقداً وفاقد السبابه يضع سواراً ومقطوع الاذن يضع قرطاً في أنفه و أكثر اللصوص مسوخا ً وإجراماً يعلن نفسه سيداً على القراصنه .
القراءة وحدها تحمي الكتابة . إنها شط الأمان . سفينة القراصنة لا يغرقها إلا القراء . القراءة أكثر طهارة ونقاء وصفاء من أي نشاط إنساني آخر . "
من رواية أبناء القلعة
زياد قاسم
أنا الـ وُلدتُ في أحضان النخيل ، وسط الضوء الـ يغرقُ في جمال الأشياء فيحيلها إلى الحياة ، الحياة التي تتمركز بعمق في نقاط متشابهة منثورة ، و مفتوحة أيضاً ، في وجوه الذين كبرتُ بينهم و لم يشعروا بي ، في صدورهم و في أعينهم و في همومهم الكثيرة و الصغيرة التي تجترُّ ملامح الإعياء و المرض و التعب و الديون و تفاصيل البيت الكبير تلك التفاصيل المؤذية التي تتأصل بالأيام المنذورة للأولاد و الآباء ... للناس و البقاء و زراعة الأرض .
من المجموعة القصصية " سما " للكاتبة "زينب احمد"
شكر خاص لـك "طوق الياسمين"
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
مواقع النشر (المفضلة)