آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

تحميل برنامج الغاء تثبيت البرامج من الكمبيوتر Should I Remove It » آخر مشاركة: اردني وافتخر دردشة وتعليله وسواليف.. » آخر مشاركة: عاشق الحصن بريد الاعضاء » آخر مشاركة: محمد العزام اهلا بكم ..رمضان كريم » آخر مشاركة: حسان القضاة شو عم تسمع هلا » آخر مشاركة: حسان القضاة ما هو سبب تواجدك في المنتدى والى اي حدّ يستمر او ينتهي إنتسابك له ؟ » آخر مشاركة: قلعتي أبدية مرحبا » آخر مشاركة: محمد العزام " أميــــرةُ قـوسِ النَّصـــــر" » آخر مشاركة: قلعتي أبدية ~ إبريـــــــــــــــــل ~ » آخر مشاركة: حسان القضاة اسئلة مهمة بالفوتوشوب في المطابع 2019 » آخر مشاركة: المصمم يزن جبريل صاحب المركز الاول فى مجال تنزيل الملفات كامل مدي الحياة IDM 6.32 » آخر مشاركة: siiin همسات وأشوق » آخر مشاركة: حسان القضاة ""أيلـول""... » آخر مشاركة: قلعتي أبدية تبليغ عن رسالة زائر بواسطة راشد مرشد » آخر مشاركة: أميرة قوس النصر اشتقنالكم » آخر مشاركة: Mahmoud Zaben تُراهات ما قبل النوم ... » آخر مشاركة: قلعتي أبدية شو مزاجك اليوم... » آخر مشاركة: قلعتي أبدية قبول بلاغ عطل ثلاجات كلفينيتور 01092279973 & 0235700997 وكيل كلفينيتور (م .الجديدة) » آخر مشاركة: الوكيل1 قبول بلاغ عطل ثلاجات هوفر 01154008110 & 0235699066 وكيل هوفر (م.6اكتوبر) » آخر مشاركة: الوكيل1 قبول بلاغ عطل ثلاجات جنرال اليكتريك 01207619993 & 0235700997 وكيل جنرال اليكتريك (الز » آخر مشاركة: الوكيل1
النتائج 1 إلى 1 من 1

الموضوع: مصر: حملة شعبية لإعادة جزمة الزيدي واستقبالها رسميًا** واخبار اخرى عن الزيدي

  1. #1
    عضو برتبة مدير عام
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    المشاركات
    721

    مصر: حملة شعبية لإعادة جزمة الزيدي واستقبالها رسميًا** واخبار اخرى عن الزيدي

    مصر: حملة شعبية لإعادة جزمة الزيدي واستقبالها رسميًا



    دشنت مجموعة من الشباب المصري على موقع "الفيس بوك" حملة شعبية "لإعادة الجزمة التي رشق بها الصحفي العراقي منتظر الزيدي الرئيس الأمريكي جورج بوش تحت العديد من العناوين أبرزها "معاً كلنا ندافع عن ونؤيد الصحفي اللي رمي الجزمة علي بوش"، "جروب للإفراج على منتصر اللي حدف لجزمة على بوش"، "أطلقوا منتظر الزيدي"، "مطلب شعبي الجزمة الشهيرة يجب وضعها بمتحف خاص أو في مزاد عالمي"، "أمريكا على الجزمة"، "الجزمة ليها استخدامات أخرى غير اللبس ف الرجلين"، "أثبتت الدراسات الحديثة عملياً أنّ الأحذية أحسن من الرجالة".

    وقد طالبت إحدى المجوعات التى أسسها الشباب المصري لدعم الزيدي بإقامة متحف عالمي يوضع فيه الحذاء التي استُهدف بوش بها، وقال أعضاء المجموعة:" في الوقت الذي نجد فيه متاحف عالمية للآثار والمعادن ومتاحف الشمع ومتاحف للأسماك ومتاحف زراعية، بالإضافة لمتاحف مخلفات الحروب وغيرها، وفي الوقت الذي تُقام مزادات عالمية لأقلام ونظارات وأوراق بل قصاصات ورق وقطع قماش لمشاهير وشخصيات أقل شهرة على مستوى العالم؛ ألا يستحق أن يُوضَع الحذاء الذي ضُرب به رمز أكبر رئيس دولة في العالم، وضُرب بفردته الأخرى رمز وعلم أكبر دولة بيقولوا عنها أنها القوة العظمى، في مكان يليق بها"!.

    كما طالبت مجموعة أخرى بتحرك شعبي لإعادة الحذاء الذي تمت العملية به، وذلك "لإعادة المحاولة مرة أخرى وتيجي فيه تاني وتلبس في وشه"، على حد وصف أصحاب المجموعة.


    بغداديون: نشعر بالخزي من قاذف بوش بالحذاء

    قالت أم مينا ربة المنزل التي تسكن في بغداد انها شعرت بالخزي عندما شاهدت الصحافي العراقي منتظر الزيدي يرشق جورج بوش بحذائه رغم كراهيتها للرئيس الاميركي، واعتبرته عملا منافيا لتقاليد الضيافة العربية الاصيلة.

    وقالت هذه السيدة، وهي أم لطفلين، «بوش هو عدونا، ولكن عندما تدعو عدوك الى المنزل، لا يجب ان تعامله بهذه الطريقة».

    وقالت ام مينا، وهي ترتدي الحجاب وكانت تتسوق في محل لبيع الملابس في حي الكرادة التجاري وسط بغداد «هذا عمل غير لائق، ويسيء لصورة العراقيين».

    وفي متجر مجاور، كانت الابتسامة هي اول ردة فعل لحمزة مهدي وقال «كان الامر مضحكا نوعا ما». واضاف هذا الشاب الذي يبلغ الثلاثين من العمر ويعمل بائعا للألبسة النسائية «بصراحة، لقد حدث شيء جديد في الشرق الأوسط (....) عادة ما نرى هذه الامور في أوروبا، ولكن ان يحدث معنا فانه شيء جديد». وأضاف «أنا لا أحب بوش، ولكن لا أتفق مع هذا التصرف لأنه غير حضاري، وسلاح الصحافيين هو الورقة والقلم وليس الأحذية». اما جاره حيدر الذي يملك محلا لبيع الاحذية فأدان هذا العمل قائلا ان «منتظر يجب أن يعاقب ويجب ان يدان». لكن متسوقة دخلت المحل وكانت تستمع الى الحديث قالت «انا اؤيده بما فعل ولا بد للجميع ان يساندوه». ودار نقاش في المتجر ورد حيدر وهو شاب في الثلاثين من العمر «لا يجب فعل ذلك لأنه عمل يتعارض مع تقاليدنا».

    فقامت ام سيف (45 عاما) بالدفاع عن رأيها وقالت للموجودين «أتذكرون ما فعل بنا الاميركيون؟ هل نسيتم؟». وأضافت «صحيح انه تصرف خاطئ وفق تقاليدنا، لكن كان يحمل من الأسى ما جعله يتصرف بهذه الطريقة». ونقلت عنها وكالة الصحافة الفرنسية انها لحظة مشاهدتها لقطات للمشهد «كنت سعيدة جدا. حتى ابني أراد ان يطلق النار في الهواء ابتهاجا بالحادث». وأضافت «بالطبع هذا لا يكفي كانتقام، فقد فقدنا الكثير من الأطباء والأساتذة نتيجة أعمال العنف». بدورها، دانت لافا، وهي شابة كردية في الثالثة والعشرين من العمر جاءت من أربيل (شمال) في زيارة الى بغداد، عمل الصحفي. وقالت «نحن نكره بوش، ولدينا الحق في ذلك. ولكن، هناك طرق أخرى للتعبير عن ذلك».

    ومنذ مساء الأحد، حظي هذا الحدث باهتمام جميع وسائل الاعلام العربية والعراقية، باستثناء القنوات الحكومية. وشاع خبر قيام الزيدي برشق الرئيس الاميركي بحذائه بسرعة كبيرة في الشارع العراقي، وتم تناوله في الرسائل الهاتفية القصيرة. من جانبه، قال بائع الأحذية محمد يوسف، وهو من سكان الكرادة التي تعد قلب بغداد، إن «الصحفيين من المفترض أن يكونوا من صفوة المجتمع». وأضاف مازحا «لقد كان الحذاء من نوعية رديئة، وهذا ما جعله يضحي بحذائه».

    الى ذلك، تظاهر مئات من طلبة المدارس العراقية ومعلميهم، أمس، وسط حي العامرية ببغداد للمطالبة بإطلاق سراح الزيدي، وهتف المتظاهرون بشعارات تصف الزيدي بأنه «أسد الرافدين وابن العراق الشجاع»، وطالبو الحكومة العراقية بالإسراع في اطلاق سراحه كونه «رجلا شجاعا» لا يستحق ان يعتقل ويعذب على ايدي القوات الأمنية والأميركية، بحسب وكالة الانباء الالمانية. وأحاطت عشرات من قوات الجيش الاميركي والعراقي المظاهرة من دون منعها وفسحوا المجال امام المتظاهرين للتعبير عن آرائهم بحرية. ومن الجدير بالذكر، ان تظاهرات انطلقت في مدينة الصدر قرب بغداد والنجف والبصرة في جنوب العراق وعدد من المدن الاخرى بدعوة من التيار الصدري مطالبة بإطلاق الزيدي.


    قناة البغدادية تبرعت بمنزل لعائلة الزيدي ومساعدته ماديا

    فيما قال متحدث قضائي إن الصحافي العراقي منتظر الزيدي الذي قذف الرئيس الاميركي جورج بوش بالحذاء مثل أمام قاضي تحقيق أمس واعترف بمحاولة مهاجمة بوش لدى زيارته الى بغداد، أكد شقيقه الاصغر أن افراد أسرة الزيدي لا يشعرون بالخوف على سلامتهم وانهم لو كانوا في زمن النظام السابق لشعروا حتما بالذعر.

    وقال عبد الستار بيرقدار، المتحدث باسم المجلس الاعلى للقضاء، ان الزيدي مثل أمس أمام قاضي التحقيق في حضور محامي الدفاع والمدعي واعترف بما فعله. وأضاف بيرقدار ان التهمة التي وجهت اليه هي الاعتداء على رئيس.

    ومن جهته، قال ميثم الزيدي، الشقيق الاصغر لمنتظر في اتصال هاتفي مع «الشرق الاوسط» من بغداد، انه «اتصل بي منتظر شخصيا حوالي الساعة الخامسة او السادسة من مساء اليوم (امس) عندما كنت في مكتب الفضائية البغدادية (ببغداد) وقال لي ثلاث جمل فقط وهي: انا بخير، وسأذهب الى المحكمة غدا (اليوم)، احضر لي محاميا». وأكد ميثم أن الاتصال الهاتفي تم عبر هاتف مجهول ولم يجر بهاتف منتظر الزيدي، وقال ميثم انهم حاولوا عدة مرات الاتصال بمنتظر لكن ذلك لم يكن ممكنا، اذ كان هاتفه الجوال مغلقا طوال الوقت. وأضاف ميثم ان «منتظر كان يبدو بوضع جيد وان صوته كان أفضل بكثير مما توقعت»، وأكد أن أسرته لا تشعر بالخوف من تصرف الزيدي، موضحا «لو كنا في زمن النظام السابق (صدام حسين) لشعرنا بالخوف ولاعتقلونا كلنا، لكن في زمن الديمقراطية والحرية لا خوف علينا». وأضاف ميثم، انه لم يتوقع ان يرمي أخوه بالحذاء على الرئيس الاميركي، واكد «نحن فوجئنا بذلك، فقبل ان يدخل المؤتمر الصحافي بلحظات اتصل بي وقال ان هناك مؤتمرا صحافيا لبوش وانه سيتأخر عن العودة للبيت، فقد كنت أنا بانتظاره لنتناول طعام العشاء معا».

    وقال ميثم انه لم يشاهد المؤتمر الصحافي اول الامر وانه لم يعلم بالخبر إلا عندما اتصلت به قناة «البغدادية»، التي يعمل الزيدي لصالحها، وأضاف مؤكدا ان «منتظر لم يفعل ذلك بدافع المال ولا الشهرة لقد فعلها بدافع الغيرة العراقية».

    وقال ميثم ان اسرة الزيدي تلقت اتصالا هاتفيا من شخص اخبرهم بانه تم نقل منتظر الى مستشفى ابن سينا في المنطقة الخضراء مساء الاحد، وهو مصاب بكسر في يده وجرح في رأسه، غير انه أضاف قائلا إنه ليس متأكدا من صحة المكالمة الهاتفية وانها ربما جاءت من شخص لـ«التلاعب بهم». كما قال ميثم ان اسرة الزيدي تلقت العديد من المكالمات التي تدعم شقيقهم الزيدي، وان هاتفه لم يتوقف عن الرن للحظة واحدة، وان اتصالات كثيرة وردتهم من جهات عراقية وعربية. وكشف ميثم عن اتصال ممثل عن الرئيس الفنزويلي هوغو تشافيز وعرض عليهم «فيلا» والإقامة الدائمية لكل اسرة الزيدي، لكنهم رفضوا العرض. وكان تشافيز، أحد أبرز منتقدي بوش، قد أشاد بالزيدي في وقت سابق قائلا «إنه شجاع».

    من جهته، قال طارق حرب محام عراقي بارز، ان فريقا من ثلاثة محامين عراقيين تطوعوا للدفاع عن الزيدي، ورفض حرب البوح بأسماء المحامين، وقال انه أحدهم، لكن أسماء الآخرين ستعلن في وقت لاحق.

    وقال حرب ان المحامين الثلاثة الذين سيترافعون في الدفاع عن الزيدي «لم يتم ترشيحهم من أية جهة... هم محامون تداعوا للترافع والدفاع عن منتظر».

    وفسر حرب الموقف القانوني من حادثة رمي الرئيس الاميركي بالحذاء وقال ان القانون العراقي قد يصدر حكما بالسجن بحق الزيدي لفترة لا تتجاوز في اقصاها سبع سنوات. وقال حرب ان هناك ثلاث فقرات في القانون العراقي يمكن من خلالها اتهام الزيدي ومحاكمته تتلخص بتهمة «الاعتداء البسيط» على رئيس دولة او إهانته. وأضاف ان «تقدير التهمة ونوعها هي مسألة متروكة الى محكمة التحقيق.. حيث ان الاوراق التحقيقية الآن أمام محكمة التحقيق».

    وبحسب قانون العقوبات العراقي، يعاقب بالسجن مدة لا تتجاوز سبع سنوات او بالغرامة كل شخص قام علانية بإهانة رئيس الجمهورية «العراقية» او من يمثله.

    كما ينص القانون العراقي على المعاقبة بالسجن مدة لا تتجاوز السنتين أي شخص يقوم علانية بإهانة دولة اجنبية او رئيسها او أي من ممثليه في العراق او علم تلك الدولة او شعارها الوطني او منظمة عالمية لها مكتب في العراق. وبحسب القانون العراقي قد يتم تطبيق العقوبتين في آن واحد وحسب رأي المحكمة.

    وفي تطور لاحق، أبلغت قناة البغدادية «الشرق الأوسط» بأن رئيس مجلس إدارة القناة الدكتور عون حسين تبرع بمنزل لعائلة الزيدي ومساعدته ماديا نظرا لتدهور حالة عائلته المادية ومسكنه الصغير الذي لا يكفى لإقامة كريمة لأسرته. كما عرضت قناة «الجديد» التلفزيونية اللبنانية على الزيدي الانضمام الى فريقها.

    وقالت معدة الاخبار في التلفزيون فاديا بزي لوكالة الصحافة الفرنسية، إن القناة «تقدمت بهذا العرض بإيعاز من رئيس مجلس ادارة المحطة تيسير خياط»، من دون ان تعطي تفاصيل اضافية. وأوضحت ان المحطة مستعدة لدفع الكفالة وأتعاب المحامين بغية الإفراج عن الزيدي. وتابعت انه، في حال قبل العرض، ستبدأ المحطة بدفع راتبه اعتبارا من اللحظة التي رمى فيها الحذاء في اتجاه الرئيس الاميركي. وقناة «الجديد» معروفة بتوجهاتها المناهضة للولايات المتحدة وبميولها اليسارية.

    وفي الصين، قال متحدث باسم وزارة الخارجية الصينية إنه سيراقب الصحافيين خلال المؤتمرات الصحافية خشية خلع أحدهم حذاءه. وقال ليو جيان تشاو «ربما علي الآن ألا أنظر فقط لمن يرفعون أياديهم ولكن لمن يخلعون أحذيتهم أيضا».


    المتحدثة باسم البيت الأبيض تصاب بلكمة أسفل عيناها خلال مؤتمر رشق بوش بالحذاء



    للوهلة الأولي ، ربما تبدو "دانا بيرينو" – المتحدثة باسم البيت الأبيض – لمن رآها اليوم وهي تدلي بالبيان المقتضب للبيت الأبيض وكأنها عائدة لتوها من حرب أو معركة عسكرية ! .. بتلك المقدمة ، علقت صحيفة التايمز اللندنية علي واقعة الضرب التي تعرضت لها بيرينو خلال المؤتمر الصحافي الذي عقده الرئيس الأميركي جورج بوش ورئيس الوزراء العراقي نوري المالكي يوم الأحد الماضي، وتعرض خلاله للقذف بحذائي الصحافي العراقي منتظر الزيدي، وأدت لظهور ورم أزرق اللون أسفل عيناها اليمني.

    وأشارت الصحيفة إلي أن بيرينو التي رافقت بوش في رحلته بعطلة نهاية الأسبوع إلي بغداد ، أبت أن تعود إلي واشنطن من هناك إلا بذكري لا تختلف كثيرا ً عن الذكري التي تلقاها جورج بوش، فقد ظهرت اليوم خلال مزاولة عملها بالبيت الأبيض وعينها مصابة بورم أسود واضح ، وهي تتحدث مع المراسلين الصحافيين عن قضايا من بينها خطط إنقاذ صناعة السيارات والسلام في منطقة الشرق الأوسط.

    وقالت الصحيفة أن بيرينو كانت في الغرفة التي شهدت واقعة رشق الصحافي العراقي منتظر الزيدي الرئيس جورج بوش بالحذاء، في إشارة واضحة للاحتقار والازدراء ، حولت منه بطلا قوميا في المنطقة العربية. وكانت تجلس بيرينو علي يمين بوش خلال مؤتمره الصحافي مع المالكي، وقد أصيبت بهذه الإصابة بواسطة أحد الميكروفونات التي كان قد قذفها أحد حراس بوش الرئاسيين.

    وقد حاول الرئيس جورج بوش الاستهزاء من الواقعة التي تعرض لها، وأكد علي أنها لا تحتوي علي أي دلالة سياسية – برغم تظاهر الآلاف في الشوارع العراقية مطالبين بإطلاق سراح الزيدي. وبدت بيرينو وكأنها تسير علي نهج رئيسها ، حيث قالت في بداية حديثها اليوم:" مرحبا ً جميع الحضور، سوف نبدأ من الغد تطبيق سياسة الفحص الداخلي والخارجي للأحذية ".


    التعديل الأخير تم بواسطة Sad Story ; 12-17-2008 الساعة 07:12 AM

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •