يسعى المغرب في صمت، إلى التخلص من ضيف إفريقي ثقيل حل بأرضه، أوائل الشهر الماضي، اضطر لقبوله لأسباب إنسانية محضة، استجابة لطلب الاستغاثة الصادر عن رئيس جمهورية بوركينا فاسو (بليز كامباوري) الذي توسط من أجل علاج، موسى دادس كامارا، رئيس اللجنة العسكرية الحاكمة في غينيا كوناكري، من أثار طلق ناري أصيب به في رأسه على يد أحد أقرب مساعديه الذي نجح في الفرار، فيما يبدو أنه كان محاولة انقلابية
أكثر...
مواقع النشر (المفضلة)